"سبوتنيك": وفاة رئيس المخابرات التابع لحكومة الوفاق الليبية
ذكرت وكالة سبوتنيك الروسية، اليوم الأحد، أن رئيس المخابرات التابع لحكومة الوفاق الليبية، عبدالقادر التهامي، توفي صباح اليوم، بسبب سكتة قلبية.
وأكد مصدر فيما يعرف بـ"المجلس الأعلى للدولة في ليبيا" لوكالة "سبوتنيك"، أن رئيس المخابرات التابع لحكومة الوفاق الليبية كان يعانى من مرض بالقلب وتوفى اليوم فى بيته.
ولم يصدر إلى الآن أي تعليق من حكومة الوفاق التي تقاتل الجيش الليبي مدعومة من مرتزقة سوريين، أرسلتهم تركيا إلى ليبيا.
وعبدالقادر التهامي كان ضابطا في جهاز الأمن الخارجي في حكم الرئيس الراحل معمر القذافي، ويشغل منصب رئيس المخابرات العامة لحكومة الوفاق الوطني الليبية منذ 2017.
تأتي وفاة التهامي بعد ساعات من توجيه القيادة العامة للجيش الوطني الليبي، أمس السبت، تحذيرا إلى "التكفيريين المتطرفين - الميليشيات الإجرامية - المرتزقة المقاتلين التكفيريين الأجانب - الغزاة الأتراك" باستغلال عقولهم والتشاور للتفكير في إنقاذ أنفسهم، بحسب منشور عبر الصفحة الرسمية للمتحدث باسم الجيش اللواء أحمد المسماري.
وتدور بالعاصمة الليبية طرابلس ومحيطها، منذ الرابع من أبريل من العام الماضي، معارك متواصلة بين قوات الجيش الليبي وقوات تابعة لحكومة الوفاق، خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى.
وأكد مصدر فيما يعرف بـ"المجلس الأعلى للدولة في ليبيا" لوكالة "سبوتنيك"، أن رئيس المخابرات التابع لحكومة الوفاق الليبية كان يعانى من مرض بالقلب وتوفى اليوم فى بيته.
ولم يصدر إلى الآن أي تعليق من حكومة الوفاق التي تقاتل الجيش الليبي مدعومة من مرتزقة سوريين، أرسلتهم تركيا إلى ليبيا.
وعبدالقادر التهامي كان ضابطا في جهاز الأمن الخارجي في حكم الرئيس الراحل معمر القذافي، ويشغل منصب رئيس المخابرات العامة لحكومة الوفاق الوطني الليبية منذ 2017.
تأتي وفاة التهامي بعد ساعات من توجيه القيادة العامة للجيش الوطني الليبي، أمس السبت، تحذيرا إلى "التكفيريين المتطرفين - الميليشيات الإجرامية - المرتزقة المقاتلين التكفيريين الأجانب - الغزاة الأتراك" باستغلال عقولهم والتشاور للتفكير في إنقاذ أنفسهم، بحسب منشور عبر الصفحة الرسمية للمتحدث باسم الجيش اللواء أحمد المسماري.
وتدور بالعاصمة الليبية طرابلس ومحيطها، منذ الرابع من أبريل من العام الماضي، معارك متواصلة بين قوات الجيش الليبي وقوات تابعة لحكومة الوفاق، خلفت مئات القتلى وآلاف الجرحى.