الاتحاد الأوروبي يطلق عملية "إيريني" لمراقبة حظر توريد الأسلحة إلى ليبيا
أطلق الاتحاد الأوروبي، اليوم الثلاثاء، عملية "إيريني"، لمراقبة حظر توريد وتدفق الأسلحة إلى ليبيا، بهدف إرساء السلام.
وقال مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء: "نحن (أعضاء الاتحاد الأوروبي) اتفقنا على إطلاق عملية "إيريني" واليوم الدول الأعضاء وافقوا أخيرا على إطلاقها"، وفقا لما أوردته وكالة "سوبتنيك".
وأضاف بوريل: "عملية إيريني أطلقت بمهمة واحدة وهي حظر توريد الأسلحة وهي أيضا ستستمر لتدريب خفر السواحل الليبية ومراقبة المجرمين".
وتابع: "إيريني ليست كعملية صوفيا هي عملية مختلفة تمامًا الهدف الرئيس هو حظر ومنع توريد الأسلحة إلى ليبيا".
يذكر أن تركيا متورطة في نقل الأسحلة والإرهابيين غلى ليبيا لمساعدة ميليشيات حكومة فائز السراج في صد تقدم الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر لتحرير الأراضي الليبية من العناصر الإرهابية.
ودعا من قبل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى وقف كامل لإطلاق النار في الصراعات بشتى أنحاء العالم، فيما تبذل الحكومات والسلطات المحلية جهودا كبيرة لمواجهة الوباء الذي انتشر إلى معظم الدول.
وقال مسئول السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي، جوزيب بوريل، في مؤتمر صحفي، اليوم الثلاثاء: "نحن (أعضاء الاتحاد الأوروبي) اتفقنا على إطلاق عملية "إيريني" واليوم الدول الأعضاء وافقوا أخيرا على إطلاقها"، وفقا لما أوردته وكالة "سوبتنيك".
وأضاف بوريل: "عملية إيريني أطلقت بمهمة واحدة وهي حظر توريد الأسلحة وهي أيضا ستستمر لتدريب خفر السواحل الليبية ومراقبة المجرمين".
وتابع: "إيريني ليست كعملية صوفيا هي عملية مختلفة تمامًا الهدف الرئيس هو حظر ومنع توريد الأسلحة إلى ليبيا".
يذكر أن تركيا متورطة في نقل الأسحلة والإرهابيين غلى ليبيا لمساعدة ميليشيات حكومة فائز السراج في صد تقدم الجيش الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر لتحرير الأراضي الليبية من العناصر الإرهابية.
ودعا من قبل الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إلى وقف كامل لإطلاق النار في الصراعات بشتى أنحاء العالم، فيما تبذل الحكومات والسلطات المحلية جهودا كبيرة لمواجهة الوباء الذي انتشر إلى معظم الدول.