بالصور.. افتتاح "Roads Not Taken" بمهرجان برلين السينمائي
افتتح، مساء الأربعاء، العرض العالمي الأول للفيلم الأمريكي "The Roads Not Taken" للمخرجة الإنجليزية سالي بورتر، والذي ينافس ضمن عروض المسابقة الرسمية لمهرجان برلين السينمائي الدولي في نسخته الـ70.
أقيم العرض على مسرح "Berlinale Palace" بالعاصمة الألمانية وبحضور أبطال الفيلم على رأسهم النجم الإسباني خافيير بارديم، سلمى حايك، إيل فانينج.
وخلال المؤتمر الصحفي للفيلم، قالت المخرجة سالي بورتر، إن القصة الأصلية كانت مستوحاة من شقيقها، الذي كان لديه شكل من أشكال الخرف المبكر.
وذكرت "حايك" إنها كانت سعيدة بالعودة إلى لغتها الأم في هذا الفيلم. وأشارت إلى أن هذا المشروع هو الأول لها في برلين السينمائي منذ فيلم "Midaq Alley" إنتاج عام 1995.
اعترف "بارديم" أنه كان شهد تحديات في إضافة لهجة مكسيكية للغته الإسبانية بالفيلم. وهو ما دفع حايك للضحك عليه كثيرًا.
يروي الفيلم الذي يدور في إطار الدراما العائلية، قصة أب يدعى (لو) يجسده النجم الإسباني خافيير بارديم، يعاني من فوضى في طريقة تفكيره وحياته، وتركز الأحداث التي تستغرق يوما واحدا على علاقة الأب بابنته (مولي) التي تؤدي دورها الممثلة إيل فانينج.
وخلال الأربع والعشرين ساعة التي يعرضها الفيلم، يجد الاب وابنته نفسيهما أمام حدث يربك حاضرهما ويجعلهما أمام خيارات كثيرة تتحكم بمستقبلهما، ويلتقيان أشخاصا من الماضي كان يعتقد الأب الذي يبدو أنه يعاني من إعاقة ذهنية وهلوسات عقلية أنه نسيهم، لكن مولي الابنة عندما تخرج مع والدها في ذلك النهار تكتشف ماذا يخبئ دماغه من عوالم وأفكار وأناس أيضا.
أقيم العرض على مسرح "Berlinale Palace" بالعاصمة الألمانية وبحضور أبطال الفيلم على رأسهم النجم الإسباني خافيير بارديم، سلمى حايك، إيل فانينج.
وخلال المؤتمر الصحفي للفيلم، قالت المخرجة سالي بورتر، إن القصة الأصلية كانت مستوحاة من شقيقها، الذي كان لديه شكل من أشكال الخرف المبكر.
وذكرت "حايك" إنها كانت سعيدة بالعودة إلى لغتها الأم في هذا الفيلم. وأشارت إلى أن هذا المشروع هو الأول لها في برلين السينمائي منذ فيلم "Midaq Alley" إنتاج عام 1995.
اعترف "بارديم" أنه كان شهد تحديات في إضافة لهجة مكسيكية للغته الإسبانية بالفيلم. وهو ما دفع حايك للضحك عليه كثيرًا.
يروي الفيلم الذي يدور في إطار الدراما العائلية، قصة أب يدعى (لو) يجسده النجم الإسباني خافيير بارديم، يعاني من فوضى في طريقة تفكيره وحياته، وتركز الأحداث التي تستغرق يوما واحدا على علاقة الأب بابنته (مولي) التي تؤدي دورها الممثلة إيل فانينج.
وخلال الأربع والعشرين ساعة التي يعرضها الفيلم، يجد الاب وابنته نفسيهما أمام حدث يربك حاضرهما ويجعلهما أمام خيارات كثيرة تتحكم بمستقبلهما، ويلتقيان أشخاصا من الماضي كان يعتقد الأب الذي يبدو أنه يعاني من إعاقة ذهنية وهلوسات عقلية أنه نسيهم، لكن مولي الابنة عندما تخرج مع والدها في ذلك النهار تكتشف ماذا يخبئ دماغه من عوالم وأفكار وأناس أيضا.