توصيات مهمة في ختام قمة الشباب للأولمبياد الخاص
خرجت العديد من التوصيات المهمة من مؤتمر قمة الشباب للأولمبياد الخاص والذي عقد مواكبا لأول ألعاب أفريقية للأولمبياد الخاص مصر 2020 احتضنته القاهرة تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية ورئيس الاتحاد الأفريقي.
اجتمع على مدى ثلاثة أيام لاعبو 10 دول مثلها 36 مشاركا بالأولمبياد الخاص، إضافة إلى قائد شباب ومرافق لهم، قاموا باستعراض المشاريع التي أقاموها، وكانت أيام المؤتمر الثلاث قد شهدت برنامجا حافلا من المحاضرات التي القاها مجموعه من الخبراء في شئون التربية والإعاقة، وأهم ما ميزها الحوار المشترك بين المحاضرين والمشاركين، حيث تناولت الجلسة الأولى: فهم القيادة، والجلسة الثانية ممارسة القيادة، والجلسة الثالثة إدارة المشروع، وقاموا بعملية التدريب والقاء المحاضرات محمد عصام، يحيى خليل، جولي الخولي، أسامة الجزار، باسل مصطفى.
وجاءت توصيات المشاركين التي أعلنتها سميرة العدوى مدير برنامج الشباب بالأولمبياد الخاص الدولي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عمل مشاريع منقحة للعمل على منح الابتكار ومن المحتمل تقديمها في أبريل 2020، العمل على إقامة قمم للشباب على المستوى المحلى ولكل برنامج وطني لأولئك الذين يمكنهم تحقيق ذلك. طبقا لما تم تعلمه خلال القمة الإقليمية التي عقدت بالقاهرة.
وتضيف العدوى، أن الأهم من ذلك، التفكير بشكل أعمق، أن تكون مبتكرة. يبدأ الإدماج بالشباب. يمكن أن يكون التغيير مؤثرًا إذا تم تطبيقه بشكل صحيح. على اعتبار أن الشباب هم المستقبل.
اجتمع على مدى ثلاثة أيام لاعبو 10 دول مثلها 36 مشاركا بالأولمبياد الخاص، إضافة إلى قائد شباب ومرافق لهم، قاموا باستعراض المشاريع التي أقاموها، وكانت أيام المؤتمر الثلاث قد شهدت برنامجا حافلا من المحاضرات التي القاها مجموعه من الخبراء في شئون التربية والإعاقة، وأهم ما ميزها الحوار المشترك بين المحاضرين والمشاركين، حيث تناولت الجلسة الأولى: فهم القيادة، والجلسة الثانية ممارسة القيادة، والجلسة الثالثة إدارة المشروع، وقاموا بعملية التدريب والقاء المحاضرات محمد عصام، يحيى خليل، جولي الخولي، أسامة الجزار، باسل مصطفى.
وجاءت توصيات المشاركين التي أعلنتها سميرة العدوى مدير برنامج الشباب بالأولمبياد الخاص الدولي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، عمل مشاريع منقحة للعمل على منح الابتكار ومن المحتمل تقديمها في أبريل 2020، العمل على إقامة قمم للشباب على المستوى المحلى ولكل برنامج وطني لأولئك الذين يمكنهم تحقيق ذلك. طبقا لما تم تعلمه خلال القمة الإقليمية التي عقدت بالقاهرة.
وتضيف العدوى، أن الأهم من ذلك، التفكير بشكل أعمق، أن تكون مبتكرة. يبدأ الإدماج بالشباب. يمكن أن يكون التغيير مؤثرًا إذا تم تطبيقه بشكل صحيح. على اعتبار أن الشباب هم المستقبل.