عميد آداب الفيوم يشدد على الطلاب بعدم الالتفات للشائعات
أجرى، اليوم الأربعاء، الدكتور أحمد محمد عبد السلام، عميد كلية الآداب جامعة الفيوم، جولة تفقدية بالكلية، للأطمئنان على انتظام العملية التعليمية وتفقد فيها قاعات الدراسة، وتحدث مع الطلاب، وحثهم على الانتظام في دراستهم، وعدم الالتفات للشائعات المغرضة التي تردد بين الحين والآخر، والحرص على تحصيل العلم النافع.
كما ناقش عميد الكلية مع أعضاء هيئة التدريس سبل سير العملية التعليمية والعقبات التي تواجهها لوضع الحلول اللازمة لها، مؤكدًا حرص الجامعة على تذليل كافة العقبات أمام أبنائها الطلاب، واطمئن سيادته خلال الجولة على سير العمل داخل الكلية وتواجد أعضاء هيئة التدريس والطلاب داخل قاعات المحاضرات.
وأكد عبدالسلام، للطلاب أن المرحلة الجامعية هي من أهم الفترات التي تصقل مهاراتهم العلمية والحياتية، مشيرًا إلى أن الكليات توفر البيئة المناسبة للعملية التعليمية من خلال توفير الوسائل والأنظمة التعليمية الحديثة.، مؤكدًا على الطلاب المشاركة في كافة الأنشطة الطلابية بالجامعة في إطار الالتزام بالأخلاقيات المتعارف عليها، مشيدًا بمجهودات قيادات الكليات في تطوير البرامج الدراسية والوسائل التعليمية والمشاركة في كافة الأنشطة الطلابية بالجامعة.
وأشار إلى أن الكلية تحرص دائمًا على التميز كمنظومة عمل متكاملة لتوفير بيئة تعليمية ملائمة بما يخدم قطاع عريض من الشباب الجامعي ويصب في صالح الوطن، بحيث تكون العملية التعليمية والجامعة مواكبة لأحدث المستجدات العالمية وقادرة على تقديم رسالتها في خدمة المجتمع.
وشدد على أهمية الحوار والتواصل المستمر بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب، مشيرًا إلى أن دور الجامعة لا يقتصر فقط على العملية التعليمية، وإنما يمتد ليشمل إعداد الطلاب في المجالات والأنشطة بما يسهم في تكوين الشخصية المتكاملة للطالب الجامعي، مؤكدًا أن مكتبه مفتوح دائما لتلقى أي اقتراحات أو رؤى للطلاب والاستماع لها بأذن المسئول والأب الحريص على مصلحة الطلاب والطالبات.
كما ناقش عميد الكلية مع أعضاء هيئة التدريس سبل سير العملية التعليمية والعقبات التي تواجهها لوضع الحلول اللازمة لها، مؤكدًا حرص الجامعة على تذليل كافة العقبات أمام أبنائها الطلاب، واطمئن سيادته خلال الجولة على سير العمل داخل الكلية وتواجد أعضاء هيئة التدريس والطلاب داخل قاعات المحاضرات.
وأكد عبدالسلام، للطلاب أن المرحلة الجامعية هي من أهم الفترات التي تصقل مهاراتهم العلمية والحياتية، مشيرًا إلى أن الكليات توفر البيئة المناسبة للعملية التعليمية من خلال توفير الوسائل والأنظمة التعليمية الحديثة.، مؤكدًا على الطلاب المشاركة في كافة الأنشطة الطلابية بالجامعة في إطار الالتزام بالأخلاقيات المتعارف عليها، مشيدًا بمجهودات قيادات الكليات في تطوير البرامج الدراسية والوسائل التعليمية والمشاركة في كافة الأنشطة الطلابية بالجامعة.
وأشار إلى أن الكلية تحرص دائمًا على التميز كمنظومة عمل متكاملة لتوفير بيئة تعليمية ملائمة بما يخدم قطاع عريض من الشباب الجامعي ويصب في صالح الوطن، بحيث تكون العملية التعليمية والجامعة مواكبة لأحدث المستجدات العالمية وقادرة على تقديم رسالتها في خدمة المجتمع.
وشدد على أهمية الحوار والتواصل المستمر بين أعضاء هيئة التدريس والطلاب، مشيرًا إلى أن دور الجامعة لا يقتصر فقط على العملية التعليمية، وإنما يمتد ليشمل إعداد الطلاب في المجالات والأنشطة بما يسهم في تكوين الشخصية المتكاملة للطالب الجامعي، مؤكدًا أن مكتبه مفتوح دائما لتلقى أي اقتراحات أو رؤى للطلاب والاستماع لها بأذن المسئول والأب الحريص على مصلحة الطلاب والطالبات.