آمال زايد.. الست أمينة
رشحها المخرج حسن الإمام للقيام بأشهر أدوارها على الإطلاق بفيلم بين القصرين، وقامت فيه بدور الأم الطيبة والزوجة المستكينة "الست أمينة" عن رائعة نجيب محفوظ وقدمت أيضًا دورًا مشابهًا في الفيلم الشهير شيء من الخوف وجسدت "أم فؤادة".
اشتركت خلال مشوارها في أكثر من 32 مسرحية وذلك بجانب الحلقات التليفزيونية والإذاعية، وخاضت أيضًا التجربة الكوميدية في «آخر جنان» مع أحمد رمزي عام 1965، «عفريت مراتي» مع صلاح ذوالفقار عام 1968
إنها الفنانة القديرة آمال زايد التى رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم 23 سبتمبر عام 1972
وترصد "البوابة نيوز" أبرز المحطات في حياتها
آمال زايد من مواليد 27 سبتمبر 1910 بالقاهرة.
بدأت التمثيل وهي في العشرين من عمرها، ظهرت في السينما لأول مرة في فيلم "بائعة التفاح" عام 1939 وفي نفس التوقيت شاركت أم كلثوم في فيلم "دنانير" وبعدها التحقت بالفرقة القومية مقابل ثلاثة جنيهات في الشهر.
تزوجت لمدة 15 عامًا لتعود بعدها إلى السينما.
هي أخت الفنانة جمالات زايد وأم الفنانة معالي زايد.
اشتهرت في المسرح والسينما بأدوار الأم والحماة.
اشتركت في أكثر من 32 مسرحية، منها: "طبيخ الملايكة"، "خان الخليلي"، "بين القصرين".
بجانب مشاركتها في المسلسلات الإذاعية، عملت في مسلسل "عيلة مرزوق أفندي" في الإذاعة.
من أهم المسلسلات التليفزيونية التي شاركت فيها: "العسل المر"، "ناعسة"، "الحائرة".
اتجهت للعمل السينمائي وشاركت في العديد من الأفلام، منها:" دنانير"، "بياعة التفاح"، "المتهمة"، "عايدة"، "من أجل حبي"، "يوم من عمري"، "بين القصرين"، " بائعة الجرايد"، " قصر الشوق"، "عفريت مراتي"، "شيء من العذاب"، "شيء من الخوف"، " حياتي".
بمجرد ذكر اسم الفنانة آمال زايد يتذكر جمهورها كلمة سى السيد والتى صارت من "الإفيهات" المتداولة في الشارع تعبيرا عن سطوة الزوج بسبب دورها في ثلاثية نجيب محفوظ وحسن الإمام، حيث الزوج "سى السيد" الفنان يحيى شاهين والزوجة أمينة "الفنانة آمال زايد".
شقيقتها هى الفنانة جمالات زايد والتى كانت تقدم الأدوار الكوميدية في الوقت التى اختارت آمال زايد تقديم الأدوار الحية والجادة في حياة المصريين، فهى الأم الفلاحة في شىء من الخوف حيث كانت أم فؤادة وهى الست أمينة في ثلاثية حسن الإمام قصر الشوق وبين القصرين.
تحدث عنها أبناؤها في ذكرى وفاتها بأحد البرامج التليفزيونية عن أوجه التشابه بين شخصيتها الحقيقية وشخصيتها الأشهر على الشاشة؛ "أمينة" زوجة "سي السيد" في فيلم "بين القصرين"، وكشفت ابنتها "جمالات عبدالله"، أنها كانت أما في منتهى الطيبة، لكنها ليست ساذجة، مشيرة إلى أنها كانت تتميز بالصرامة فيما يتعلق بالانضباط ومواعيد العودة إلى المنزل والمذاكرة.
وأضاف ابنها الدكتور محمد عبدالله، أن والدته كانت حازمة لا تدللهم، وتهتم بتفوقهم الدراسي، ولا تسمح لهم بالتأخر خارج المنزل بعد الساعة التاسعة والنصف مساءً، موضحا أن والدته كانت معارضة لهم للعمل بالتمثيل، وأن شقيقتهما الفنانة الراحلة معالي زايد لم تبدأ التمثيل إلا بعد وفاة والدتهم.
توفيت آمال زايد بعد أن تركت علامة مميزة في السينما المصرية عن دورها كزوجة مطيعة لزوجها "سي السيد" وأم طيبة حنونة تربي أبناءها وتعتني بهم، وهم "فهمي، ياسين، عائشة، كمال" وانتقلت إلى الرفيق الأعلى في 23 سبتمبر 1972.
اشتركت خلال مشوارها في أكثر من 32 مسرحية وذلك بجانب الحلقات التليفزيونية والإذاعية، وخاضت أيضًا التجربة الكوميدية في «آخر جنان» مع أحمد رمزي عام 1965، «عفريت مراتي» مع صلاح ذوالفقار عام 1968
إنها الفنانة القديرة آمال زايد التى رحلت عن عالمنا في مثل هذا اليوم 23 سبتمبر عام 1972
وترصد "البوابة نيوز" أبرز المحطات في حياتها
آمال زايد من مواليد 27 سبتمبر 1910 بالقاهرة.
بدأت التمثيل وهي في العشرين من عمرها، ظهرت في السينما لأول مرة في فيلم "بائعة التفاح" عام 1939 وفي نفس التوقيت شاركت أم كلثوم في فيلم "دنانير" وبعدها التحقت بالفرقة القومية مقابل ثلاثة جنيهات في الشهر.
تزوجت لمدة 15 عامًا لتعود بعدها إلى السينما.
هي أخت الفنانة جمالات زايد وأم الفنانة معالي زايد.
اشتهرت في المسرح والسينما بأدوار الأم والحماة.
اشتركت في أكثر من 32 مسرحية، منها: "طبيخ الملايكة"، "خان الخليلي"، "بين القصرين".
بجانب مشاركتها في المسلسلات الإذاعية، عملت في مسلسل "عيلة مرزوق أفندي" في الإذاعة.
من أهم المسلسلات التليفزيونية التي شاركت فيها: "العسل المر"، "ناعسة"، "الحائرة".
اتجهت للعمل السينمائي وشاركت في العديد من الأفلام، منها:" دنانير"، "بياعة التفاح"، "المتهمة"، "عايدة"، "من أجل حبي"، "يوم من عمري"، "بين القصرين"، " بائعة الجرايد"، " قصر الشوق"، "عفريت مراتي"، "شيء من العذاب"، "شيء من الخوف"، " حياتي".
بمجرد ذكر اسم الفنانة آمال زايد يتذكر جمهورها كلمة سى السيد والتى صارت من "الإفيهات" المتداولة في الشارع تعبيرا عن سطوة الزوج بسبب دورها في ثلاثية نجيب محفوظ وحسن الإمام، حيث الزوج "سى السيد" الفنان يحيى شاهين والزوجة أمينة "الفنانة آمال زايد".
شقيقتها هى الفنانة جمالات زايد والتى كانت تقدم الأدوار الكوميدية في الوقت التى اختارت آمال زايد تقديم الأدوار الحية والجادة في حياة المصريين، فهى الأم الفلاحة في شىء من الخوف حيث كانت أم فؤادة وهى الست أمينة في ثلاثية حسن الإمام قصر الشوق وبين القصرين.
تحدث عنها أبناؤها في ذكرى وفاتها بأحد البرامج التليفزيونية عن أوجه التشابه بين شخصيتها الحقيقية وشخصيتها الأشهر على الشاشة؛ "أمينة" زوجة "سي السيد" في فيلم "بين القصرين"، وكشفت ابنتها "جمالات عبدالله"، أنها كانت أما في منتهى الطيبة، لكنها ليست ساذجة، مشيرة إلى أنها كانت تتميز بالصرامة فيما يتعلق بالانضباط ومواعيد العودة إلى المنزل والمذاكرة.
وأضاف ابنها الدكتور محمد عبدالله، أن والدته كانت حازمة لا تدللهم، وتهتم بتفوقهم الدراسي، ولا تسمح لهم بالتأخر خارج المنزل بعد الساعة التاسعة والنصف مساءً، موضحا أن والدته كانت معارضة لهم للعمل بالتمثيل، وأن شقيقتهما الفنانة الراحلة معالي زايد لم تبدأ التمثيل إلا بعد وفاة والدتهم.
توفيت آمال زايد بعد أن تركت علامة مميزة في السينما المصرية عن دورها كزوجة مطيعة لزوجها "سي السيد" وأم طيبة حنونة تربي أبناءها وتعتني بهم، وهم "فهمي، ياسين، عائشة، كمال" وانتقلت إلى الرفيق الأعلى في 23 سبتمبر 1972.