ثقافة دمياط تحتفل بعيد الفلاح
احتفلت الهيئة العامة لقصور الثقافة بالعيد السنوي السابع والستين للفلاح المصري بمواقع فرع ثقافة دمياط وسط الحقول الزراعية مع الفلاحين بتكريم عدد منهم، ووفق بيان صادر عن الهيئة اليوم الإثنين، نظم بيت ثقافة الزرقا يوما مليئا بأجواء احتفالية بورشة فنية مع الأطفال للتعبير بالرسم والألوان وسط الطبيعة الريفية مع محاضرة بعنوان "معاناة الفلاح المصري منذ القدم وحتى ثورة 23 يوليو" لمحمد فتوح.
تناولت المحاضرة الظلم والاضطهاد الذي تعرض له الفلاح في مصر في كل العصور تحت نظام الالتزام والاحتكار، وكيف أنه ظل أجيرا في أرضه حتى كرمته الثورة بقانون الإصلاح الزراعي في 9 سبتمبر 1952 الذي ووزع الأراضي الزراعية على صغار الفلاحين وقضى على الإقطاع، واختتم الحفل بتكريم عدد من الفلاحين بقرية الكاشف الجديد، وتوالت الفعاليات مع مكتبة ميت ابو غالب بمحاضرة أخرى ليونس غانم عن الفلاح مع ورشة للرسم والتلوين وتكريم عدد من الفلاحين، بجانب مشاركة مكتبة كفر المنازلة بمحاضرة عن حقوق الفلاح في ظل قانون الإصلاح الزراعي وترشيد استهلاك المياه وورشة رسم مع الأطفال.
سعى قصر ثقافة دمياط الجديدة ضمن الاهتمام بذوي القدرات الخاصة لرفع درجة الوعي المجتمعي بالتقلبات النفسية والعصبية لديهم بمحاضرة "الاضطرابات السلوكية لأطفال التوحد" باعتبارهم الفئة الأكثر انتشارا ضمن حالات الإعاقة وكنوع من تلبية استغاثات الاهالى للوصول إلى حل يساعد على فهم طبيعة حالة التوحد وما الدور الواقع عليهم لتحسين الحالة دون مزيد من حالات التدهور النفسي والجسدي.
تناولت المحاضرة الظلم والاضطهاد الذي تعرض له الفلاح في مصر في كل العصور تحت نظام الالتزام والاحتكار، وكيف أنه ظل أجيرا في أرضه حتى كرمته الثورة بقانون الإصلاح الزراعي في 9 سبتمبر 1952 الذي ووزع الأراضي الزراعية على صغار الفلاحين وقضى على الإقطاع، واختتم الحفل بتكريم عدد من الفلاحين بقرية الكاشف الجديد، وتوالت الفعاليات مع مكتبة ميت ابو غالب بمحاضرة أخرى ليونس غانم عن الفلاح مع ورشة للرسم والتلوين وتكريم عدد من الفلاحين، بجانب مشاركة مكتبة كفر المنازلة بمحاضرة عن حقوق الفلاح في ظل قانون الإصلاح الزراعي وترشيد استهلاك المياه وورشة رسم مع الأطفال.
سعى قصر ثقافة دمياط الجديدة ضمن الاهتمام بذوي القدرات الخاصة لرفع درجة الوعي المجتمعي بالتقلبات النفسية والعصبية لديهم بمحاضرة "الاضطرابات السلوكية لأطفال التوحد" باعتبارهم الفئة الأكثر انتشارا ضمن حالات الإعاقة وكنوع من تلبية استغاثات الاهالى للوصول إلى حل يساعد على فهم طبيعة حالة التوحد وما الدور الواقع عليهم لتحسين الحالة دون مزيد من حالات التدهور النفسي والجسدي.