بسام راضي: المناخ بمصر أصبح مشجعا على الإنتاج وتوطين الصناعة
أكد السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، أن البنية التحتية في مصر حاليًا شهدت طفرة نوعية من حيث الطرق والكباري والموانئ، واكتشافات الغاز وتوفير الطاقة والكهرباء والمنطقة الاقتصادية على محور قناة السويس وتحرير سعر الصرف، وتحويل الأرباح لشركات مصر في الخارج، مشيرًا إلى أن المناخ في مصر أصبح مشجعا للإنتاج وتوطين الصناعة في مصر.
وأضاف راضي، في حواره لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن العلاقات المصرية البيلاروسية في طريقها للنمو، إذ توجد الإرادة السياسية المتبادلة على أعلى مستوى بين الرئيس السيسي والرئيس البيلاروسي، وهناك أيضا رغبة كبيرة من رجال الأعمال البيلاروسيين لزيادة أعمالهم في مصر، موضحًا أنه من المقرر توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين الجانبين، بينها مذكرة تفاهم لإنشاء وتأسيس منتدى رجال أعمال مشترك بين مصر وبيلاروسيا، كما لفت إلى أن السياحة الروسية زادت بنسبة كبيرة جدا.
وأشار إلى أن مصر لها أولوية كبيرة جدا بالمنطقة لدى الجانب البيلاروسي، أولها الموقع الجغرافي المتميز، وثانيها المنطقة الصناعية الروسية في محور قناة السويس، حيث إن مصر تجمعها بالدول العربية والأفريقية والأوروبية اتفاقيات تجارة حرة، ما يضيف ميزة كبيرة جدا لأي منتج وسلع في مصر، وتعطي أفضلية كبيرة جدا للتصدير من مصر لتلك الدول، كما أنها تعتبر بوابة للدول الأفريقية التي تحتاج منتجات كثيرة جدًا، إضافة لتكلفة العمالة في مصر مقارنة بسعر الصرف تعتبر تكلفة اقتصادية ومنخفضة بالنسبة للشركات العالمية.
وأضاف راضي، في حواره لفضائية "إكسترا نيوز" اليوم الثلاثاء، أن العلاقات المصرية البيلاروسية في طريقها للنمو، إذ توجد الإرادة السياسية المتبادلة على أعلى مستوى بين الرئيس السيسي والرئيس البيلاروسي، وهناك أيضا رغبة كبيرة من رجال الأعمال البيلاروسيين لزيادة أعمالهم في مصر، موضحًا أنه من المقرر توقيع اتفاقيات ومذكرات تفاهم بين الجانبين، بينها مذكرة تفاهم لإنشاء وتأسيس منتدى رجال أعمال مشترك بين مصر وبيلاروسيا، كما لفت إلى أن السياحة الروسية زادت بنسبة كبيرة جدا.
وأشار إلى أن مصر لها أولوية كبيرة جدا بالمنطقة لدى الجانب البيلاروسي، أولها الموقع الجغرافي المتميز، وثانيها المنطقة الصناعية الروسية في محور قناة السويس، حيث إن مصر تجمعها بالدول العربية والأفريقية والأوروبية اتفاقيات تجارة حرة، ما يضيف ميزة كبيرة جدا لأي منتج وسلع في مصر، وتعطي أفضلية كبيرة جدا للتصدير من مصر لتلك الدول، كما أنها تعتبر بوابة للدول الأفريقية التي تحتاج منتجات كثيرة جدًا، إضافة لتكلفة العمالة في مصر مقارنة بسعر الصرف تعتبر تكلفة اقتصادية ومنخفضة بالنسبة للشركات العالمية.