تكريم الفنان محمد علي بالمهرجان الإسباني العربي للموضة
اختارت إدارة مؤسسة ''فنون وثقافات بلا حدود''، القائمة على تنظيم المهرجان الإسباني العربي للموضة "Spanish arab fashion"، الفنان المصري محمد علي، من أجل تكريمه باعتباره فنانا مصريا متميزا، خلال فعاليات المهرجان الذي يقام في الفترة من 6 لـ8، بقصر ''فران نونيس'' التاريخي بالعاصمة الإسبانية مدريد.
وعبرت سمية أقبيب، رئيس مؤسسة ''فنون وثقافات بلا حدود'' ورئيس المهرجان، عن سعادتها الكبيرة بتواجد فنان مصري بإسبانيا، يجمع بين الفن والاستثمار، ويساهم في نقل الثقافات العربية إلى المجتمع الأوروبي من خلال أعمال فنية ساهمت أعماله في مواجهة الهجرة غير الشرعية وأيضًا عمليات تهريب الآثار المصرية.
وأكدت أقبيب، أن الدورة الثانية من المهرجان ستشهد عدة تكريمات على صعيد المرأة العربية لسيدات أثرن المجتمع بأعمالهن الفنية والثقافية والخدمية، مؤكدة أن غاية المهرجان هي خلق صورة حضارية تمزج بين الأزياء العربية الجميلة لكل من "مصر والمغرب وتونس والإمارات والأردن" وأزياء المجتمع الأوروبي، التي أبدعتها أيادي أمهر الصناع التقليديين، والصناعة التقليدية الإسبانية والأوروبية التي يمثلها قصر ''فران نونيس''، الذي تعود زخرفته للقرن التاسع عشر الميلادي، وهي زخرفة بالذهب والفضة والنحاس عدا الأروقة التي غطيت كلها بالحرير.
ويهدف المهرجان، إلى التعريف بآخر صيحات الموضة العالمية، وكذا الرفع من قيمة المنتج الثقافي الوطني لكل الدول المشاركة في المجتمع الأوربي، كما أن المهرجان الذي تقيمه مؤسسة ''فن وثقافة بلا حدود''، وبرعاية وزارة الثقافة والسياحة والصناعة الإسبانية.
وتأتي الدورة الثانية من مهرجان "Spanish arab fashion"، بعد النجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولى والتي أقيمت بملعب ''سنتياغو بيرنابيو'' بمدينة مدريد الإسبانية بحضور شخصيات عالمية بمجال السياسة، الموضة، الثقافة والفن.
وعبرت سمية أقبيب، رئيس مؤسسة ''فنون وثقافات بلا حدود'' ورئيس المهرجان، عن سعادتها الكبيرة بتواجد فنان مصري بإسبانيا، يجمع بين الفن والاستثمار، ويساهم في نقل الثقافات العربية إلى المجتمع الأوروبي من خلال أعمال فنية ساهمت أعماله في مواجهة الهجرة غير الشرعية وأيضًا عمليات تهريب الآثار المصرية.
وأكدت أقبيب، أن الدورة الثانية من المهرجان ستشهد عدة تكريمات على صعيد المرأة العربية لسيدات أثرن المجتمع بأعمالهن الفنية والثقافية والخدمية، مؤكدة أن غاية المهرجان هي خلق صورة حضارية تمزج بين الأزياء العربية الجميلة لكل من "مصر والمغرب وتونس والإمارات والأردن" وأزياء المجتمع الأوروبي، التي أبدعتها أيادي أمهر الصناع التقليديين، والصناعة التقليدية الإسبانية والأوروبية التي يمثلها قصر ''فران نونيس''، الذي تعود زخرفته للقرن التاسع عشر الميلادي، وهي زخرفة بالذهب والفضة والنحاس عدا الأروقة التي غطيت كلها بالحرير.
ويهدف المهرجان، إلى التعريف بآخر صيحات الموضة العالمية، وكذا الرفع من قيمة المنتج الثقافي الوطني لكل الدول المشاركة في المجتمع الأوربي، كما أن المهرجان الذي تقيمه مؤسسة ''فن وثقافة بلا حدود''، وبرعاية وزارة الثقافة والسياحة والصناعة الإسبانية.
وتأتي الدورة الثانية من مهرجان "Spanish arab fashion"، بعد النجاح الكبير الذي حققته الدورة الأولى والتي أقيمت بملعب ''سنتياغو بيرنابيو'' بمدينة مدريد الإسبانية بحضور شخصيات عالمية بمجال السياسة، الموضة، الثقافة والفن.