السعودية تضع شرطًا جديدًا يُهدد وجود العمالة الوافدة
تلقى وزير القوى العاملة محمد سعفان، تقريرًا من مكتب التمثيل العمالي التابع للوزارة بالسفارة المصرية بالرياض، عاصمة المملكة العربية السعودية، بشأن مدى الاعتداد بالشهادات الصحية الصادرة من وزارة الصحة المصرية للعمالة الوافدة إلى المملكة، وهل يتم الكشف الطبي في المملكة على العامل المصري الوافد أم لا.
وتواصل المستشار العمالي حسام طلبة، والملحق العمالي بالسفارة المصرية في الرياض محمد بيبرس، مع بعض المسئولين بوزارتي العمل والصحة بالمملكة، وأفادا أنه بالنسبة للعامل الوافد إلى السعودية، فقبل أن يتم استصدار إقامة له يتم إجراء كشف طبي عليه لمعرفة ما إذا كان مصابًا بفيروس C أم لا.
وأشارا إلى أن هذا الكشف يتم في المستوصفات والمستشفيات الخاصة المكلفة من وزارة الصحة، وهذه المستوصفات منتشرة في جميع ربوع المملكة، أما المرافقون فيُجرون ذات الكشوف الطبية، وكذلك المستقدمون طالما ستستخرج إقامة لهم.
وبالنسبة للذين يأتون كزيارة قصيرة، فلا يتم الكشف الطبي عليهم بالمملكة، ولكن إذا تبين أن العامل مصاب بالفيروس يلغى العقد ويتم ترحيله فورًا، فضلًا عن أن بعض المستقدمين والمرافقين يكتبون إقرارًا على أنفسهم بأنهم لن يعملوا في أي جهة، وبالتالي لا يتم إجراء الكشف الطبي عليهم.
وتواصل المستشار العمالي حسام طلبة، والملحق العمالي بالسفارة المصرية في الرياض محمد بيبرس، مع بعض المسئولين بوزارتي العمل والصحة بالمملكة، وأفادا أنه بالنسبة للعامل الوافد إلى السعودية، فقبل أن يتم استصدار إقامة له يتم إجراء كشف طبي عليه لمعرفة ما إذا كان مصابًا بفيروس C أم لا.
وأشارا إلى أن هذا الكشف يتم في المستوصفات والمستشفيات الخاصة المكلفة من وزارة الصحة، وهذه المستوصفات منتشرة في جميع ربوع المملكة، أما المرافقون فيُجرون ذات الكشوف الطبية، وكذلك المستقدمون طالما ستستخرج إقامة لهم.
وبالنسبة للذين يأتون كزيارة قصيرة، فلا يتم الكشف الطبي عليهم بالمملكة، ولكن إذا تبين أن العامل مصاب بالفيروس يلغى العقد ويتم ترحيله فورًا، فضلًا عن أن بعض المستقدمين والمرافقين يكتبون إقرارًا على أنفسهم بأنهم لن يعملوا في أي جهة، وبالتالي لا يتم إجراء الكشف الطبي عليهم.