شارك الفنان لطفي لبيب في حرب أكتوبر كجندي مقاتل بدأت قصته مع النكسة حيث انضم لمعسكر خاص بالشئون المعنوية أثناء دراسته بمعهد الفنون المسرحية، وكانت مهمته تجميع الشاردين من الجنود بعد قرار سحب القوات من سيناء، واصطحابهم إلى معسكر في القنطرة غرب أعد لهذا الغرض مشيرًا إلى أنه لم يشارك في حرب الاستنزاف إلى أن قامت حرب أكتوبر، والتي كان أثناءها يقضي فترة تجنيده بالقوات المسلحة في الكتيبة 26.
و قال لبيب للبوابة نيوز: إنه كان أحد أفراد الكتيبة 26 و هي من طلائع الكتائب التي عبرت في الجيش الثالث و استولت علي نقطتي الملاحظة والمسحورة في خط بارليف، وبقي على الجبهة إلى أن سمح لهم بالعوده إلى منازلهم في فبراير 1974 .
وأضاف أن حرب الكرامة واسترداد الأرض لم تنل ما تستحق من التأريخ السينمائي فقد تم تناولها في الأفلام كحدث ولم يتم شرح تفاصيلها التي كانت سبب النصر بشكل دقيق في أي عمل، ولهذا السبب أفرد لحكايات الحرب في كتاب اسماه "الكتيبه 26"، ويقول لبيب: إنه اهتم بحكايات الجنود في كتابه عن الحرب، وكيف كان النصر هو الأمل الذي يعيشون من أجله.
و قال لبيب للبوابة نيوز: إنه كان أحد أفراد الكتيبة 26 و هي من طلائع الكتائب التي عبرت في الجيش الثالث و استولت علي نقطتي الملاحظة والمسحورة في خط بارليف، وبقي على الجبهة إلى أن سمح لهم بالعوده إلى منازلهم في فبراير 1974 .
وأضاف أن حرب الكرامة واسترداد الأرض لم تنل ما تستحق من التأريخ السينمائي فقد تم تناولها في الأفلام كحدث ولم يتم شرح تفاصيلها التي كانت سبب النصر بشكل دقيق في أي عمل، ولهذا السبب أفرد لحكايات الحرب في كتاب اسماه "الكتيبه 26"، ويقول لبيب: إنه اهتم بحكايات الجنود في كتابه عن الحرب، وكيف كان النصر هو الأمل الذي يعيشون من أجله.
