التقت الدكتورة مايا مرسي، رئيسة المجلس القومي للمرأة، عائشة محمد وزيرة المرأة والأسرة والخدمات الاجتماعية بدولة المالديف، وذلك على هامش فعاليات الدورة الثامنة لمؤتمر وزراء المرأة لمنظمة التعاون الإسلامي والتي عقدت في العاصمة الإدارية بالقاهرة في الفترة من ٦-٨ يوليو ٢٠٢١.
ورحبت الدكتورة مايا مرسي بوزيرة المرأة والأسرة والخدمات الاجتماعية بالمالديف وتواجدها في مصر ومشاركتها في المؤتمر الوزاري للمرأة، معربة عن سعادتها البالغة أن تكون دولة المالديف إحدى الدول التي انضمت لمنظمة تنمية المرأة للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، مشيرة إلى أن مصر ستعمل جاهده على استكمال العمل في النهوض بملف المرأة وتمكينها في الدول الأعضاء في المنظمة.
وأكدت الدكتورة مايا مرسي، أن الدين الإسلامي كرّم المرأة وأعطاها الكثير من الحقوق، مشيرة أننا لا بد من التضامن كشقيقات في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي لدعم ملف المراة في الدول الإسلامية وتبادل الخبرات والتجارب للاستفادة منها وتخطي العقبات والتحديات التي تواجه النهوض بهذا الملف في الدول الإسلامية.
من جانبها أعربت الوزيرة عائشة محمد عن سعادتها بالحضور إلى مصر والمشاركة في الدورة الثامنة للمؤتمر الوزاري للمرأة، وسعادتها أيضا بإنشاء منظمة تنمية المرأة وانضمام دولة المالديف إليها، وقالت الوزيرة إن هناك العديد من الملفات التي يجب أن تناقشها المنظمة منها العمل على تجديد الخطاب الديني والدفاع عن حقوق المرأة التي نص عليها الدين الإسلامي الحنيف، والعمل على دعم حقوق المرأة في كافة المجالات والتوعيه بها في مجتمعاتنا الإسلامية.
وأعربت الوزيرة عن رغبتها بالاستعانة بخبراء من مصر وعمل للقاءات معهم ومع المعنيين بالمرأة في المالديف بحيث تتمكن دولة المالديف من الاستفادة بخبرة مصر في مجال تمكين المرأة والنهوض بها.
ورحبت الدكتورة مايا مرسي بوزيرة المرأة والأسرة والخدمات الاجتماعية بالمالديف وتواجدها في مصر ومشاركتها في المؤتمر الوزاري للمرأة، معربة عن سعادتها البالغة أن تكون دولة المالديف إحدى الدول التي انضمت لمنظمة تنمية المرأة للدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي، مشيرة إلى أن مصر ستعمل جاهده على استكمال العمل في النهوض بملف المرأة وتمكينها في الدول الأعضاء في المنظمة.
وأكدت الدكتورة مايا مرسي، أن الدين الإسلامي كرّم المرأة وأعطاها الكثير من الحقوق، مشيرة أننا لا بد من التضامن كشقيقات في الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي لدعم ملف المراة في الدول الإسلامية وتبادل الخبرات والتجارب للاستفادة منها وتخطي العقبات والتحديات التي تواجه النهوض بهذا الملف في الدول الإسلامية.
من جانبها أعربت الوزيرة عائشة محمد عن سعادتها بالحضور إلى مصر والمشاركة في الدورة الثامنة للمؤتمر الوزاري للمرأة، وسعادتها أيضا بإنشاء منظمة تنمية المرأة وانضمام دولة المالديف إليها، وقالت الوزيرة إن هناك العديد من الملفات التي يجب أن تناقشها المنظمة منها العمل على تجديد الخطاب الديني والدفاع عن حقوق المرأة التي نص عليها الدين الإسلامي الحنيف، والعمل على دعم حقوق المرأة في كافة المجالات والتوعيه بها في مجتمعاتنا الإسلامية.
وأعربت الوزيرة عن رغبتها بالاستعانة بخبراء من مصر وعمل للقاءات معهم ومع المعنيين بالمرأة في المالديف بحيث تتمكن دولة المالديف من الاستفادة بخبرة مصر في مجال تمكين المرأة والنهوض بها.