قال المركز الوطني للأمن الإلكتروني في المملكة المتحدة، "جي سي إتش كيو"، إن "من المحتمل بشكل كبير" أن يكون جهاز الاستخبارات الخارجية الروسي وراء سلسلة من الاختراقات الإلكترونية، التي شملت شركة سولار ويندز الأمريكية، حسب بيان بالبريد الإلكتروني من وزارة الخارجية وشئون الكومنولث في بريطانيا.
ونقلت وكالة بلومبرج للأنباء عن وزير الخارجية البريطاني دومينك راب، أن "المملكة المتحدة والولايات المتحدة تنتقدان السلوك الروسي الخبيث"، مضيفاً أن بريطانيا "ستستمر في العمل مع الحلفاء لانتقاد السلوك الروسي الخبيث أين ما وجدناه".
