استقبل وزير الخارجية سامح شكرى، اليوم الاثنين، وزير الخارجية الروسى سيرجى لافروف في قصر التحرير في مباحثات ثنائية لتعزيز علاقاتهما ومناقشة مختلف القضايا الإقليمية والدولية ذات الأولوية للدولتيّن، فضلًا عن استعراض آليات التعاون بين البلديّن.
ونرصد أبرز التصريحات لوزير الخارجية سامح شكري ونظيره الروسي سيرجي لافروف:
سامح شكرى:
- العلاقات المصرية الروسية تعد من العلاقات المهمة التى تحرص الدولة على دعمها
-تم طرق كافة العلاقات المصرية الروسية، بالإضافة إلى مجالات التعاون والاستخدام السلمى للطاقة النووية.
-المحادثات تناولت العلاقات الثقافية والاقتصادية بين البلدين وبعض القضايا الإقليمية المهمة.
- القضية الفلسطينية ودعم عملية السلام في أراضي فلسطين كانت على رأس المناقشات الدولية.
-تناولت المباحثات تفعيل الرعاية الدولية، في حضور عدد من الدول الإقليمية، إلى جانب دفع جهود السلام.
-تم الاتفاق على استمرار التنسيق والتعاون بين البلدين على المستوى الوزاري ودون الوزارى.
-هناك تنسيق وثيق بين البلدين في العديد من القضايا من بينها القضايا خاصة بالتطورات في سوريا وليبيا.
-تم تناول قضية سد النهضة والمباحثات الجارية والمسار الأفريقي والمفردات المؤخرة التى عرضت في كينشاسا.
-مصر تألمت لما عان منه الشعب السوري خلال السنوات الماضية، مضيفًا أن الجميع شاهد على التدخلات والاستهدافات الإرهابية في سوريا.
-الشعب السوري هو من سيقرر مستقبله وسيصيغ الحكومة التى تمثله في الانتخابات المقبلة حتى تعود.
سيرجي لافروف:
-حل واحد لسد النهضة.. وروسيا طرحت موقفها
-هناك ارتياح في تطور العلاقات الثنائية مع مصر، وأنه تم الحديث اليوم مع المسئولين المصريين عن الشراكة المتبادلة.
-ستعقد قمة جديدة بين مصر وروسيا في 2022، وتناقشنا اليوم حول تمهيدات هذه الفعالية التاريخية.
-شدد على رضا روسيا تجاه مخرجات هذه المفاوضات، ورغبتهم وحرصهم في التعاون والتنسيق على مختلف المجالات الأخرى.
-الشركات الروسية ستشارك في تحديث بعض قطاعات البنية التحتية للسكك الحديدية بمصر.
-الخطة المستقبلية بين مصر وروسيا هي عمل دورة جديدة للمفاوضات.
-روسيا تدعم تطلعات مصر، بالإضافة إلى مخططات لا بأس بها فيما يخص التبادل الثقافي والتعليمي.
-تم الاتفاق على مواصلة التعاون بين مصر وروسيا في إطار آلية 2+2، والتى تجمع وزراء الخارجية والدفاع بين البلدين.
-مهتمون بـ تحريك موضوع سد النهضة، وأن يكون الحوار الثلاثي، مرضيا للجميع.
-روسيا تدعم فكرة تسوية النزاعات الإقليمية بناء على القانون الدولي، وحل المشكلات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سلميًا ووفق المرجعيات الأممية.
سامح شكرى:
- العلاقات المصرية الروسية تعد من العلاقات المهمة التى تحرص الدولة على دعمها
-تم طرق كافة العلاقات المصرية الروسية، بالإضافة إلى مجالات التعاون والاستخدام السلمى للطاقة النووية.
-المحادثات تناولت العلاقات الثقافية والاقتصادية بين البلدين وبعض القضايا الإقليمية المهمة.
- القضية الفلسطينية ودعم عملية السلام في أراضي فلسطين كانت على رأس المناقشات الدولية.
-تناولت المباحثات تفعيل الرعاية الدولية، في حضور عدد من الدول الإقليمية، إلى جانب دفع جهود السلام.
-تم الاتفاق على استمرار التنسيق والتعاون بين البلدين على المستوى الوزاري ودون الوزارى.
-هناك تنسيق وثيق بين البلدين في العديد من القضايا من بينها القضايا خاصة بالتطورات في سوريا وليبيا.
-تم تناول قضية سد النهضة والمباحثات الجارية والمسار الأفريقي والمفردات المؤخرة التى عرضت في كينشاسا.
-مصر تألمت لما عان منه الشعب السوري خلال السنوات الماضية، مضيفًا أن الجميع شاهد على التدخلات والاستهدافات الإرهابية في سوريا.
-الشعب السوري هو من سيقرر مستقبله وسيصيغ الحكومة التى تمثله في الانتخابات المقبلة حتى تعود.
سيرجي لافروف:
-حل واحد لسد النهضة.. وروسيا طرحت موقفها
-هناك ارتياح في تطور العلاقات الثنائية مع مصر، وأنه تم الحديث اليوم مع المسئولين المصريين عن الشراكة المتبادلة.
-ستعقد قمة جديدة بين مصر وروسيا في 2022، وتناقشنا اليوم حول تمهيدات هذه الفعالية التاريخية.
-شدد على رضا روسيا تجاه مخرجات هذه المفاوضات، ورغبتهم وحرصهم في التعاون والتنسيق على مختلف المجالات الأخرى.
-الشركات الروسية ستشارك في تحديث بعض قطاعات البنية التحتية للسكك الحديدية بمصر.
-الخطة المستقبلية بين مصر وروسيا هي عمل دورة جديدة للمفاوضات.
-روسيا تدعم تطلعات مصر، بالإضافة إلى مخططات لا بأس بها فيما يخص التبادل الثقافي والتعليمي.
-تم الاتفاق على مواصلة التعاون بين مصر وروسيا في إطار آلية 2+2، والتى تجمع وزراء الخارجية والدفاع بين البلدين.
-مهتمون بـ تحريك موضوع سد النهضة، وأن يكون الحوار الثلاثي، مرضيا للجميع.
-روسيا تدعم فكرة تسوية النزاعات الإقليمية بناء على القانون الدولي، وحل المشكلات في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا سلميًا ووفق المرجعيات الأممية.
