أعاد المسئولون نصب تمثال العودة في مدخل مدينة بغداد بالعراق ترحيبًا باستقبال البابا فرنسيس بابا الفاتيكان يوم 5 مارس الجاري وتنتهي الزيارة يوم 8 من الشهر نفسه.
وكان هدم عناصر داعش تمثال العودة أثناء وجودهم في العراق.
الجدير بالذكر أنّها رحلة البابا فرنسيس الأولى خارج الفاتيكان منذ تفشي وباء كورونا، وهي الزيارة الأولى في التاريخ لحبر أعظم إلى العراق ولكن، ليس لهذين السببين فقط، تصنّف الزيارة البابوية إلى بلاد الرافدين بين 5 و8 مارس الحالي، بـ"التاريخية".