تقسو عليها الحياة وظروف المعيشة الصعبة من كل الجهات، واجتهدت وحاولت ولكن الأوضاع تشتد عليها في ظل مرض الزوج بعد إصابته في حادثة جعلته طريح الفراش غير قادر على عمل أى شيء.
وتعيل تلك السيدة أسرة مكونة من الزوج وطفلين، حيث أصبحت دائمة التفكير في كيفية تدبير مصاريف إطعام أولادها وثمن العلاج لزوجها.
المرأة التى رفضت ذكر اسمها أم لطفلين تسعى وتحاول وتقترض لتوفر لأبنائها ابسط تكاليف الحياة في ظل مرض الزوج وأزمة كورونا.
وتقول السيدة وتكاد الدموع تتساقط من عينيها: «وضعى المادى سيئ جدا، وأصبحت غير قادرة على توفير أبسط الاحتياجات لأولادى ولا يوجد دخل خاص لدى واشتغلت في البيوت بأجر زهيد ولا يكفى ثمن العلاج، وأصبحت مديونة والدنيا أسودت أمامي».
تناشد الأم أهل الخير مساعدتها على توفير احتياجات أبنائها وعلاج زوجها. للتواصل: ٠١٠٩٦٦٢٣٧١٩