قال القس بولس حليم، المتحدث الرسمى باسم الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، إنه تم تأجيل جلسات المجمع المقدس لظروف كورونا المنتشر في العالم، بالإضافة إلى إننا لدينا أكثر من ٣٥ مطرانا وأسقفا في معظم أنحاء العالم.
تابع "حليم" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أنه تم التأجيل لظروف الطيران في مطارات العالم، حيث لا نعرف مدي استمرار العمل به حيث إنه في أي وقت يغلق، مضيفا، أننا نصلي إلى الله أن يرفع عن العالم هذا الوباء وينجيه من الأمراض والشرور ويعطي طمأنينة لكل العالم.
جديرا بالذكر أنه تم تأجيل انعقاد الجلسة السنوية للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لأجل غير مسمى، جاء ذلك بقرر من البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، للمرة الثانية، وايضا تأجيل كل من رسامة الأساقفة الجدد التي كانت مقررة، وصنع "الميرون المقدس" الذي يعد أحد أسرار الكنيسة السبع.
يذكر أن جلسة المجمع المقدس التي سبق وقرر البابا تواضروس في مايو الماضي تأجيلها بسبب إجراءات مواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد، لشهر نوفمبر المقبل، تم تأجيلها كذلك بسبب استمرار تداعيات الوباء، وأنه لم يتم تحديد موعد بعد لانعقاد المجمع الذي يعد الجهة العليا داخل الكنيسة والمسئولة عن الإيمان والتعليم والتشريع للأقباط.
تابع "حليم" في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، أنه تم التأجيل لظروف الطيران في مطارات العالم، حيث لا نعرف مدي استمرار العمل به حيث إنه في أي وقت يغلق، مضيفا، أننا نصلي إلى الله أن يرفع عن العالم هذا الوباء وينجيه من الأمراض والشرور ويعطي طمأنينة لكل العالم.
جديرا بالذكر أنه تم تأجيل انعقاد الجلسة السنوية للمجمع المقدس للكنيسة القبطية الأرثوذكسية، لأجل غير مسمى، جاء ذلك بقرر من البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية بطريرك الكرازة المرقسية، للمرة الثانية، وايضا تأجيل كل من رسامة الأساقفة الجدد التي كانت مقررة، وصنع "الميرون المقدس" الذي يعد أحد أسرار الكنيسة السبع.
يذكر أن جلسة المجمع المقدس التي سبق وقرر البابا تواضروس في مايو الماضي تأجيلها بسبب إجراءات مواجهة تفشي فيروس كورونا المستجد، لشهر نوفمبر المقبل، تم تأجيلها كذلك بسبب استمرار تداعيات الوباء، وأنه لم يتم تحديد موعد بعد لانعقاد المجمع الذي يعد الجهة العليا داخل الكنيسة والمسئولة عن الإيمان والتعليم والتشريع للأقباط.
