اقتحم محمد صلاح، مهاجم المنتخب الوطني، المحترف ضمن صفوف ليفربول الإنجليزى، عالم الصحافة، وكتب أول مقال بصحيفة "إندبندنت" البريطانية يدعو خلاله للاهتمام بالأطفال الفقراء والمشردين عبر أنحاء العالم.
وقال صلاح في مقاله إن فيروس كورونا لم يعطل فقط تعليم أطفالنا وشبابنا ولكن أيضا عمل أولئك الذين يعلمونهم، ومصادر رزق الآباء الذين يبذلون كل ما في وسعهم لدفع ثمن الكتب والزي المدرسي والرحلات المدرسية.
وتابع "أغلق كورونا المدارس والجامعات، كما أنه أفرغ المكاتب والفنادق والملاعب والمقاهي والمتاحف ودور السينما في كل مكان اعتدنا فيه على التجمع".
واستطرد: "العديد من الأطفال اللاجئين، الذين تعيش الغالبية العظمى منهم في الدول النامية، أضاف فيروس كورونا تحديات جديدة وصعاب أخرى إلى الحياة الممزقة التي يعيشونها بسبب الاضطهاد والصراعات".
وأردف: "قد لا يعود الكثير من هؤلاء الأطفال اللاجئين إلى المدرسة مرة أخرى، المكاسب التي سبق وحققوها بشق الأنفس، قد تتراجع إلى أجل غير مسمى، كما أنها من الممكن أن تدمر حياة الشباب للأبد".
وأنهى: "أصبحت سفيرا لبرنامج مدارس الشبكة الفورية (ins) قبل أزمة فيروس كورونا بأيام قليلة، التي تربط آلاف الطلاب اللاجئين والدول المضيفة بتعليم رقمي عالي الجودة بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين “UNHCR ” مع مؤسسة فودافون، التي جعلت دوري الجديد يهدف إلي زيارة العديد من المدارس المدعومة من جانب المعهد الوطني للإحصاء من أجل زيادة الوعي بأهمية التعليم الجيد للأطفال اللاجئين".
وقال صلاح في مقاله إن فيروس كورونا لم يعطل فقط تعليم أطفالنا وشبابنا ولكن أيضا عمل أولئك الذين يعلمونهم، ومصادر رزق الآباء الذين يبذلون كل ما في وسعهم لدفع ثمن الكتب والزي المدرسي والرحلات المدرسية.
وتابع "أغلق كورونا المدارس والجامعات، كما أنه أفرغ المكاتب والفنادق والملاعب والمقاهي والمتاحف ودور السينما في كل مكان اعتدنا فيه على التجمع".
واستطرد: "العديد من الأطفال اللاجئين، الذين تعيش الغالبية العظمى منهم في الدول النامية، أضاف فيروس كورونا تحديات جديدة وصعاب أخرى إلى الحياة الممزقة التي يعيشونها بسبب الاضطهاد والصراعات".
وأردف: "قد لا يعود الكثير من هؤلاء الأطفال اللاجئين إلى المدرسة مرة أخرى، المكاسب التي سبق وحققوها بشق الأنفس، قد تتراجع إلى أجل غير مسمى، كما أنها من الممكن أن تدمر حياة الشباب للأبد".
وأنهى: "أصبحت سفيرا لبرنامج مدارس الشبكة الفورية (ins) قبل أزمة فيروس كورونا بأيام قليلة، التي تربط آلاف الطلاب اللاجئين والدول المضيفة بتعليم رقمي عالي الجودة بالتعاون مع مفوضية الأمم المتحدة لشئون اللاجئين “UNHCR ” مع مؤسسة فودافون، التي جعلت دوري الجديد يهدف إلي زيارة العديد من المدارس المدعومة من جانب المعهد الوطني للإحصاء من أجل زيادة الوعي بأهمية التعليم الجيد للأطفال اللاجئين".
