استقبلت الجامعة المصرية الصينية عدد كبير من أولياء الأمور والطلاب الراغبين في الالتحاق بكليات الجامعة المختلفة، وشهدت الجامعة خلال تلك الفترة إقبالًا كثيفًا للالتحاق بكلياتها المختلفة وفى مقدمتها، كليات العلاج الطبيعي والهندسة والاقتصاد والتجارة الدولية.
واستقبلت الكليات الطلاب طبقا للحد الأدنى للتنسيق للكليات هذا العام والتي تم اعتمدها من مجلس الجامعات الخاصة والأهلية برئاسة الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وتم اخضاعهم جميعا لاختبارات مختلفة لقياس مواهبهم ومهاراتهم كشرط أساسي للالتحاق بالجامعة.
وقال الدكتور أشرف الشيحي رئيس الجامعة المصرية الصينية، إن الدور الرئيسي للجامعة المصرية الصينية يتمثل في الاستفادة من الموارد البشرية وربط التعليم بالإنتاج والقدرة على الابتكار وليس التعليم ثم الإنتاج فالجانب الأكاديمي سوف يسير جنبا إلى جنب مع الجانب العملي في نطاق واقعي وأيضا وجود مراكز بحثية وتكنولوجية متخصصة تتبنى مشكلات الإنتاج والصناعة لحلها.
وأشار الشيحي إلى أن الإقبال الكبير يرجع إلى أن الجامعة المصرية الصينية وما تمتلكه من برامج دراسية متميزة ترتبط بشكل وثيق بالجامعات الصينية المتميزة ذات الترتيب العالمى المرموق كما يرجع أيضا إلى أنها توفر فرصة السفر للصين لطلابها خلال فترة دراستهم بها إلى إحدي الجامعات الصينية للدراسة والتدريب العملي بالمصانع والمشروعات، التي تقوم تلك الجامعات بتنفيذها للحكومة الصينية وأيضا للتعرف على التخصصات المختلفة ومجالات عملها قبل اختيار تخصصهم بالجامعة المصرية الصينية بالإضافة إلى موقعها المتميز بقلب القاهرة كما أن الجامعة تشجع إبداعات الطلاب وابتكاراتهم استفادة بالتجربة الصينية لعمل ورش إنتاجية وقاعدة صناعية كما تشجع الطلاب أيضا على ثقافة ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمنتجة.
واستقبلت الكليات الطلاب طبقا للحد الأدنى للتنسيق للكليات هذا العام والتي تم اعتمدها من مجلس الجامعات الخاصة والأهلية برئاسة الدكتور خالد عبد الغفار وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وتم اخضاعهم جميعا لاختبارات مختلفة لقياس مواهبهم ومهاراتهم كشرط أساسي للالتحاق بالجامعة.
وقال الدكتور أشرف الشيحي رئيس الجامعة المصرية الصينية، إن الدور الرئيسي للجامعة المصرية الصينية يتمثل في الاستفادة من الموارد البشرية وربط التعليم بالإنتاج والقدرة على الابتكار وليس التعليم ثم الإنتاج فالجانب الأكاديمي سوف يسير جنبا إلى جنب مع الجانب العملي في نطاق واقعي وأيضا وجود مراكز بحثية وتكنولوجية متخصصة تتبنى مشكلات الإنتاج والصناعة لحلها.
وأشار الشيحي إلى أن الإقبال الكبير يرجع إلى أن الجامعة المصرية الصينية وما تمتلكه من برامج دراسية متميزة ترتبط بشكل وثيق بالجامعات الصينية المتميزة ذات الترتيب العالمى المرموق كما يرجع أيضا إلى أنها توفر فرصة السفر للصين لطلابها خلال فترة دراستهم بها إلى إحدي الجامعات الصينية للدراسة والتدريب العملي بالمصانع والمشروعات، التي تقوم تلك الجامعات بتنفيذها للحكومة الصينية وأيضا للتعرف على التخصصات المختلفة ومجالات عملها قبل اختيار تخصصهم بالجامعة المصرية الصينية بالإضافة إلى موقعها المتميز بقلب القاهرة كما أن الجامعة تشجع إبداعات الطلاب وابتكاراتهم استفادة بالتجربة الصينية لعمل ورش إنتاجية وقاعدة صناعية كما تشجع الطلاب أيضا على ثقافة ريادة الأعمال والمشروعات الصغيرة والمنتجة.
