أكد الدكتور وائل محمد رضا، أمين عام مؤسسة العمل التطوعي من اجل مصر، والخبير البيئي، ان التزام البلاد بتطبيق الإجراءات الاحترازية الخاصة بالتباعد الاجتماعي وتقليل ساعات العمل وفرض الحضر على التجوال وعلى السيارات، أسفرت بصورة كبيرة عن رفع جودة نوعية الهواء على مستوى محافظات الجمهورية، وخفض معدلات التلوث بصورة ملحوظة.
وقال الخبير البيئي:" ان تخفيض عدد سير السيارات إلى 15ساعه، والتوقف لمدة 9 ساعات، بدلا من العمل على مدى الاربع وعشرين ساعة ساهم بشدة في رفع جودة نوعية الهواء بالبلاد، وخاصة لدى المدن المجاورة للمنشأت الصناعية "
وأوضح وائل ضا، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن عوادم السيارات التى كانت تنتج الغازات الكربونية كانت تساهم بشدة في ارتفاع الاحترار وتلوث الهواء، منوها إلى ان توقف النقل الجوي بمصر من 90 إلى 100 يوم متواصل، ادى كذلك إلى تحسين جودة الهواء بصورة ملحوظة في مصر، قائلا:" انه نتمنى عودة الإنتاج وكل الأنشطة البشرية ولكن بحظر، ونضع البيئة في عين الاعتبار ونجعل دائما الاستدامة البيئية في كل شىء في الماء والهواء وجميع القطاعات الحيوية بالبلاد، والموارد الطبيعية سبيلا لنا" .
ونوه انه بذلك تكن البلاد استفادت بيئيا مثل جميع دول العالم من جائحة كورونا التى اجتاحت العالم، مشددا على ضرورة وعي المواطنين ان العودة تتم بحظر، وان العالم مازال يعانى من هذا الوباء وحتى الآن لم يتناول اي إنسان مصل مضاد له.
وقال الخبير البيئي:" ان تخفيض عدد سير السيارات إلى 15ساعه، والتوقف لمدة 9 ساعات، بدلا من العمل على مدى الاربع وعشرين ساعة ساهم بشدة في رفع جودة نوعية الهواء بالبلاد، وخاصة لدى المدن المجاورة للمنشأت الصناعية "
وأوضح وائل ضا، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، أن عوادم السيارات التى كانت تنتج الغازات الكربونية كانت تساهم بشدة في ارتفاع الاحترار وتلوث الهواء، منوها إلى ان توقف النقل الجوي بمصر من 90 إلى 100 يوم متواصل، ادى كذلك إلى تحسين جودة الهواء بصورة ملحوظة في مصر، قائلا:" انه نتمنى عودة الإنتاج وكل الأنشطة البشرية ولكن بحظر، ونضع البيئة في عين الاعتبار ونجعل دائما الاستدامة البيئية في كل شىء في الماء والهواء وجميع القطاعات الحيوية بالبلاد، والموارد الطبيعية سبيلا لنا" .
ونوه انه بذلك تكن البلاد استفادت بيئيا مثل جميع دول العالم من جائحة كورونا التى اجتاحت العالم، مشددا على ضرورة وعي المواطنين ان العودة تتم بحظر، وان العالم مازال يعانى من هذا الوباء وحتى الآن لم يتناول اي إنسان مصل مضاد له.
