قال الدكتور مجدى سبع، رئيس جامعة طنطا، رئيس الوفد الطبى المصرى العائد من لبنان، إن مصر ستظل دائمًا الشقيقة الكبرى للدول العربية، والتى تبادر لمساندة أشقائها في الأزمات والمِحن؛ موضحًا أنه توجيهات صدرت من الرئيس عبدالفتاح السيسي، بتقديم كافة أوجه الدعم والمساندة والمساعدات الطبية، للشعب اللبناني الشقيق، فور وقوع انفجار بيروت.
وأضاف "سبع": توجه وفدٌ طبى من الجامعات المصرية، وجامعة الأزهر، تحت إشراف الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إلى بيروت، وأن الوفد ضم 21 أستاذًا، من كبار الأطباء المتخصصين في الجراحة العامة والتخصصية، والمسالك، والعظام والكسور، والتجميل والحروق، والقلب والصدر، وطب وجراحة العيون، والأنف والأذن والحنجرة، إضافة إلى الأمراض النفسية والعصبية للمساهمة في علاج الجرحى والمصابين، جراء الانفجار المدمر الذي وقع بميناء بيروت، وتقديم الرعاية الطبية المتميزة لهم.
وأوضح رئيس جامعة طنطا، رئيس الوفد الطبى العائد من لبنان، أنه تم استضافة الوفد المصرى، في جامعة بيروت، وقدم أعضاء الوفد، الرعاية الطبية المتميزة، لمصابى حادث تفجير ميناء بيروت، وإجراء عدد من الجراحات المتوسطة والبسيطة، للمصابين، فضلًا عن إجراء عدد من الجراحات الخطرة في العيون، وتقديم العلاج للمرضى، من خلال 13 عيادة خارجية، لجامعة بيروت العربية، لمدة 10 ساعات يوميًا، خلال 11 يومًا، وتقديم 8 أطنان مساعدات طبية، تتضمن أدوية ومستلزمات ومحاليل طبية.
وأشار "سبع "، إلى أن الدكتور حمد حسن، وزير الصحة اللبنانى، في حكومة تصريف الأعمال، زار العيادات الخارجية، حيث تفقد سير العمل، وزار المصابين، وأشاد بما لمسه من جودة الرعاية الطبية، المقدمة للمرضى، والتقى أعضاء الفريق الطبى المصرى، مقدرًا جهودهم لعلاج أشقائهم اللبنانيين، الذين تضرروا، جراء الحادث الأليم.
وخلال مؤتمر صحفى، عقده الوزير اللبنانى، بالمركز الطبى ببيروت؛ شارك فيه الوفد المصرى؛ أعرب وزير الصحة اللبنانى، عن شكره وتقديره العميق لمصر؛ قيادةً وحكومةً وشعبًا، على الدعم الكبير، الذى تقدمه مصر للبنان وشعبه.
وأضاف "سبع": توجه وفدٌ طبى من الجامعات المصرية، وجامعة الأزهر، تحت إشراف الدكتور خالد عبدالغفار، وزير التعليم العالى والبحث العلمى، إلى بيروت، وأن الوفد ضم 21 أستاذًا، من كبار الأطباء المتخصصين في الجراحة العامة والتخصصية، والمسالك، والعظام والكسور، والتجميل والحروق، والقلب والصدر، وطب وجراحة العيون، والأنف والأذن والحنجرة، إضافة إلى الأمراض النفسية والعصبية للمساهمة في علاج الجرحى والمصابين، جراء الانفجار المدمر الذي وقع بميناء بيروت، وتقديم الرعاية الطبية المتميزة لهم.
وأوضح رئيس جامعة طنطا، رئيس الوفد الطبى العائد من لبنان، أنه تم استضافة الوفد المصرى، في جامعة بيروت، وقدم أعضاء الوفد، الرعاية الطبية المتميزة، لمصابى حادث تفجير ميناء بيروت، وإجراء عدد من الجراحات المتوسطة والبسيطة، للمصابين، فضلًا عن إجراء عدد من الجراحات الخطرة في العيون، وتقديم العلاج للمرضى، من خلال 13 عيادة خارجية، لجامعة بيروت العربية، لمدة 10 ساعات يوميًا، خلال 11 يومًا، وتقديم 8 أطنان مساعدات طبية، تتضمن أدوية ومستلزمات ومحاليل طبية.
وأشار "سبع "، إلى أن الدكتور حمد حسن، وزير الصحة اللبنانى، في حكومة تصريف الأعمال، زار العيادات الخارجية، حيث تفقد سير العمل، وزار المصابين، وأشاد بما لمسه من جودة الرعاية الطبية، المقدمة للمرضى، والتقى أعضاء الفريق الطبى المصرى، مقدرًا جهودهم لعلاج أشقائهم اللبنانيين، الذين تضرروا، جراء الحادث الأليم.
وخلال مؤتمر صحفى، عقده الوزير اللبنانى، بالمركز الطبى ببيروت؛ شارك فيه الوفد المصرى؛ أعرب وزير الصحة اللبنانى، عن شكره وتقديره العميق لمصر؛ قيادةً وحكومةً وشعبًا، على الدعم الكبير، الذى تقدمه مصر للبنان وشعبه.
