أعلن مجلس جائزة محمد بن راشد آل مكتوم للمعرفة، منح الجائزة للعام 2020 للأفراد والجهات التى تسعى إلى تعزيز ونشر المعرفة في مكافحة الأوبئة والأمراض المعدية.
وقرر المجلس فتح الباب أمام ترشيحات الأفراد والمنظمات التى تعمل على إنتاج المعرفة حول التعامل مع الأوبئة، وأن الموعد النهائى لاستقبال الترشيحات هو 31 أغسطس المقبل.
كما تشكل الجائزة منصة تجمع الخبراء للخروج بتوصيات تبرز السياسات والأساليب العملية التى تدعم المجتمعات في مواجهة الأوبئة وتحدياتها.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الدورى عن بعد برئاسة جمال بن حويرب نائب رئيس مجلس الأمناء الأمين العام للجائزة، وأعضاء مجلس الجائزة الذين يمثلون مؤسسات رائدة حول العالم بما فيها جامعات الإمارات والقاهرة وأكسفورد وطوكيو ونانيانغ التكنولوجية في سنغافورة ومعهد التعليم الدولي.
وتبلغ قيمة الجائزة مليون دولار أمريكى وتمنح تكريمًا للإسهامات الفاعلة في نشر المعرفة الإنسانية وتطويرها وإلهام الآخرين وخلق السبل لتعزيز المعرفة.
كما تشمل مجالات الجائزة كل ما يتعلق بالمعرفة والتنمية والابتكار والريادة والإبداع وتطوير المؤسسات التعليمية والبحث العلمى وتكنولوجيا الاتصالات والطباعة والنشر، والتوثيق الورقى والإلكترونى.
وقرر المجلس فتح الباب أمام ترشيحات الأفراد والمنظمات التى تعمل على إنتاج المعرفة حول التعامل مع الأوبئة، وأن الموعد النهائى لاستقبال الترشيحات هو 31 أغسطس المقبل.
كما تشكل الجائزة منصة تجمع الخبراء للخروج بتوصيات تبرز السياسات والأساليب العملية التى تدعم المجتمعات في مواجهة الأوبئة وتحدياتها.
جاء ذلك خلال اجتماع المجلس الدورى عن بعد برئاسة جمال بن حويرب نائب رئيس مجلس الأمناء الأمين العام للجائزة، وأعضاء مجلس الجائزة الذين يمثلون مؤسسات رائدة حول العالم بما فيها جامعات الإمارات والقاهرة وأكسفورد وطوكيو ونانيانغ التكنولوجية في سنغافورة ومعهد التعليم الدولي.
وتبلغ قيمة الجائزة مليون دولار أمريكى وتمنح تكريمًا للإسهامات الفاعلة في نشر المعرفة الإنسانية وتطويرها وإلهام الآخرين وخلق السبل لتعزيز المعرفة.
كما تشمل مجالات الجائزة كل ما يتعلق بالمعرفة والتنمية والابتكار والريادة والإبداع وتطوير المؤسسات التعليمية والبحث العلمى وتكنولوجيا الاتصالات والطباعة والنشر، والتوثيق الورقى والإلكترونى.
