كرًم الدكتور محمد غنيم محافظ بنى سويف، اليوم، 48 من أوائل الشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2019/ 2020 ممن حصلوا على العلامة الكاملة "280 درجة"، وذلك خلال الاحتفالية التي نظمتها المحافظة بالتعاون مع مديرية التربية والتعليم بقاعة الاجتماعات الكبرى بديوان عام المحافظة،وذلك في حضور الدكتور عاصم سلامة نائب المحافظ،وبلال حبش نائب المحافظ،واللواء هشام شادي السكرتير العام،وسهام يوسف وكيل وزارة التربية والتعليم، ومديري الإدارات التعليمية السبع وهم: معتز حسن مدير إدارة بني سويف، محمد عدنان مدير إدارة الواسطى،على خليل مدير إدارة الفشن، كمال الشيمي مدير إدارة ببا، عصام خالد مدير إدارة اهناسيا، أيمن الكاشف مدير إدارة ناصر، ورأفت هلال مدير إدارة سمسطا.
وقدم محافظ بني سويف التهنئة للأوائل على تفوقهم المميز، والذي جاء في ظروف استثنائية، محفزا لهم على مواصلة التفوق،والنظر لبعيد نحو المستقبل،لتحقيق التفوق باستمرار وتحقيق الأهداف،وأن يكونوا عناصر داعمة لوطنهم الغالي مصر، باعثا برسالة تهئنة لأولياء الأمور الذين هم عماد هذا التفوق وثمرة جهدهم المتواصل، مشيرا إلى أن كان يتمنى تهئنتهم ولقاءهم لولا ظروف وإجراءات مجابهة تداعيات أزمة كورونا، منوها أنه حرص على تكريم أبناء بني سويف المتفوقين رغم التحديات بسبب كورونا،والذي استلزم إجراءات حازمة لوقاية أبنائنا وتقليل عدد الحضور الذي اقتصر على الطلاب المتفوقين، معربا عن تقديره للقائمين على قطاع التعليم بقيادة سهام يوسف، وذلك لما بذلوه من جهد والوصول إلى هذا الأداء المتميز.
وأكد محافظ بني سويف أن بناء الوطن وتحقيق ازدهاره يعتمد في المقام الأول على عقول أبنائها المتفوقين والمتميزين في كافة المجالات،مؤكدًا على أن التعليم هو قاطرة التقدم، وطلاب العلم هم حملة مشاعل التنوير الذين يحملون على عواتقهم بناء مصرنا الحديثة، لافتا إلى أن نظام التعليم الجديد هو بداية حقيقية لتطوير التعليم، قائلا (النظام الجديد لا يعتمد على الحفظ والتلقين،وإنما يشجع الطالب على البحث بنفسه على المعلومة الدقيقة والمتكاملة، وبذلك سنحصل على طالب يمتلك وعيًا وإدراكًا، ويستطيع أن يحكم على المعلومة ويقيم مدى حقيقتها، هذا النظام يمنحنا طالبًا ذا شخصية لا ينقاد خلف الأفكار الهدامة أو المتطرفة، يحب وطنه ويعي كيف يكون عنصرا نافعا لنفسه ولأسرته ومجتمعه ووطنه الكبير الذي هو جزء عزيز منه ).
فيما أعربت وكيلة الوزارة "سهام يوسف"عن شكرها وتقديرها الكبير لحرص ومبادرة محافظ الإقليم الدكتور محمد هاني غنيم على تكريم أبنائنا المتفوقين،حيث حرص رغم التحديات"في ظل تداعيات كورونا"على إدخال البهجة والسرور لنفوس المتفوقين وأسرهم ومعلميهم،مؤكدة على أنه تم تنفيذ كافة كافة الإجراءات الوقائية بحزم،حيث تم إحضار المتفوقين بمفردهم الذين اصطحبهم مدير كل إدارة لمقر المديرية للتأكد من ارتداء الطلاب والطالبات للكمامات التي تم توفيرها، وتزويدهم بالمواد المطهرة والمعقمة،وتوعيتهم بالإجراءات الوقائية المتبعة، تم نقلهم لديوان عام المحافظة عن طريق 2 اتوبيس ومراعاة مسافات التباعد الاجتماعي، وغيرها من الإجراءات الاحترازية حفاظا على أبنائنا الطلاب
وفي أجواء من البهجة والسرور تسلم الطلاب والطالبات شهادات التقدير والهدايا الممنوحة لهم،والتي سلمها لهم المحافظ،حيث أعرب الطلاب عن سعادتهم بهذا التكريم،وأن ذلك يمثل حافزا كبيرا لهم لمواصلة التفوق،خاصة وأن وجدوا من المحافظ الاهتمام الكبير واستمعوا لنصائحه بالاستدامة على التفوق والبحث عن المعلومة، وحفزهم على نظام التعليم الجديد، وقد أهدوا تفوقهم لأولياء أمورهم ومعلميهم الذي هم شركاء لهم في صنع وتحقيق هذا التفوق.
كما حرص محافظ بني سويف على تكريم مديري الإدارات التعليمية على العمل والجهد المشرف، معربا عن تقديره الكبير لأعضاء وعناصر المنظومة التعليمية بداية من المعلم والمعلمة، حيث يمثل تكريم أبنائهم الطلاب تكريما لهم ولجهدهم المميز في الشرح والتدريس،الذي أثمر عن تفوق وتميز تلك المجموعة المميزة، قائلا: أوجه التهنئة لكل المعلمين والمعلمات الذين أعطوا وأخلصوا، وكان ثمرة جهدهم تفوق أبنائهم.
وقدم محافظ بني سويف التهنئة للأوائل على تفوقهم المميز، والذي جاء في ظروف استثنائية، محفزا لهم على مواصلة التفوق،والنظر لبعيد نحو المستقبل،لتحقيق التفوق باستمرار وتحقيق الأهداف،وأن يكونوا عناصر داعمة لوطنهم الغالي مصر، باعثا برسالة تهئنة لأولياء الأمور الذين هم عماد هذا التفوق وثمرة جهدهم المتواصل، مشيرا إلى أن كان يتمنى تهئنتهم ولقاءهم لولا ظروف وإجراءات مجابهة تداعيات أزمة كورونا، منوها أنه حرص على تكريم أبناء بني سويف المتفوقين رغم التحديات بسبب كورونا،والذي استلزم إجراءات حازمة لوقاية أبنائنا وتقليل عدد الحضور الذي اقتصر على الطلاب المتفوقين، معربا عن تقديره للقائمين على قطاع التعليم بقيادة سهام يوسف، وذلك لما بذلوه من جهد والوصول إلى هذا الأداء المتميز.
وأكد محافظ بني سويف أن بناء الوطن وتحقيق ازدهاره يعتمد في المقام الأول على عقول أبنائها المتفوقين والمتميزين في كافة المجالات،مؤكدًا على أن التعليم هو قاطرة التقدم، وطلاب العلم هم حملة مشاعل التنوير الذين يحملون على عواتقهم بناء مصرنا الحديثة، لافتا إلى أن نظام التعليم الجديد هو بداية حقيقية لتطوير التعليم، قائلا (النظام الجديد لا يعتمد على الحفظ والتلقين،وإنما يشجع الطالب على البحث بنفسه على المعلومة الدقيقة والمتكاملة، وبذلك سنحصل على طالب يمتلك وعيًا وإدراكًا، ويستطيع أن يحكم على المعلومة ويقيم مدى حقيقتها، هذا النظام يمنحنا طالبًا ذا شخصية لا ينقاد خلف الأفكار الهدامة أو المتطرفة، يحب وطنه ويعي كيف يكون عنصرا نافعا لنفسه ولأسرته ومجتمعه ووطنه الكبير الذي هو جزء عزيز منه ).
فيما أعربت وكيلة الوزارة "سهام يوسف"عن شكرها وتقديرها الكبير لحرص ومبادرة محافظ الإقليم الدكتور محمد هاني غنيم على تكريم أبنائنا المتفوقين،حيث حرص رغم التحديات"في ظل تداعيات كورونا"على إدخال البهجة والسرور لنفوس المتفوقين وأسرهم ومعلميهم،مؤكدة على أنه تم تنفيذ كافة كافة الإجراءات الوقائية بحزم،حيث تم إحضار المتفوقين بمفردهم الذين اصطحبهم مدير كل إدارة لمقر المديرية للتأكد من ارتداء الطلاب والطالبات للكمامات التي تم توفيرها، وتزويدهم بالمواد المطهرة والمعقمة،وتوعيتهم بالإجراءات الوقائية المتبعة، تم نقلهم لديوان عام المحافظة عن طريق 2 اتوبيس ومراعاة مسافات التباعد الاجتماعي، وغيرها من الإجراءات الاحترازية حفاظا على أبنائنا الطلاب
وفي أجواء من البهجة والسرور تسلم الطلاب والطالبات شهادات التقدير والهدايا الممنوحة لهم،والتي سلمها لهم المحافظ،حيث أعرب الطلاب عن سعادتهم بهذا التكريم،وأن ذلك يمثل حافزا كبيرا لهم لمواصلة التفوق،خاصة وأن وجدوا من المحافظ الاهتمام الكبير واستمعوا لنصائحه بالاستدامة على التفوق والبحث عن المعلومة، وحفزهم على نظام التعليم الجديد، وقد أهدوا تفوقهم لأولياء أمورهم ومعلميهم الذي هم شركاء لهم في صنع وتحقيق هذا التفوق.
كما حرص محافظ بني سويف على تكريم مديري الإدارات التعليمية على العمل والجهد المشرف، معربا عن تقديره الكبير لأعضاء وعناصر المنظومة التعليمية بداية من المعلم والمعلمة، حيث يمثل تكريم أبنائهم الطلاب تكريما لهم ولجهدهم المميز في الشرح والتدريس،الذي أثمر عن تفوق وتميز تلك المجموعة المميزة، قائلا: أوجه التهنئة لكل المعلمين والمعلمات الذين أعطوا وأخلصوا، وكان ثمرة جهدهم تفوق أبنائهم.
