الخميس 25 أبريل 2024
رئيس مجلسى الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي
رئيس مجلسي الإدارة والتحرير
عبدالرحيم علي

البوابة ستار

المخرج حسام حامد يكشف كواليس تصوير محمد محسن "اسلمي يا مصر"

البوابة نيوز
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق google news
كشف المخرج حسام حامد، مخرج كليب محمد محسن “اسلمي يامصر “ النشيد الوطني كواليس تصوير الكليب في وسط البلد، حيث قال حامد آن تصوير الكليب كان من الفجر وحتى غروب الشمس والمونتاج تطلب يوم كامل.
وأوضح حامد أنه لم يستخدم في الكليب أي مجاميع وأن كل الشخصيات التي ظهرت في الكليب هم مواطنين مصريين كانوا يمرون في الشوارع أثناء التصوير، وعرضنا عليهم المشاركة ورحبوا بالأمر دون تردد.
وأشار إلى أن تصوير الكليب تم في وسط البلد بميدان مصطفى كامل باشا وكوبري أكتوبر وأمام ماسبيرو وبعض المشاهد كانت في التجمع ومصر الجديدة، وأوضح حامد أنه أراد تقديم وجه مصر بشكل بسيط دون تكلف ولم يستخدم أي ديكورات أو تجميل للشوارع وإنما رصد جمال مصر الطبيعي كما هو بالشارع.
وأوضح حامد أن تصوير الكليب كان وسط إجراءات احترازية للحماية من فيروس كورونا وأنه سعيد بردود الأفعال على الكليب، وأن الكليب رغم بساطته إلا أنه لمس قلوب الناس وحقق مراده.
من آعمال المخرج حسام حامد كان كليب أحمد الروبي سقفة لمهرجان الجونة السينمائي، وشارك فيه تامر حبيب، ابو، علا رشدي، أحمد داود، دره، بسمة، محمد الشرنوبي، المهندس سميح ساويريس، ريهام عبدالغفور، مي عمر، عمرو منسي، تارا عماد، كارمن بصيبص، جميلة عوض، ايمي موافي، بشري، أحمد داش، أمينة خليل، هدي المفتي، لارا سكندر، ناردين فرج، هنا شيحة، حلا شيحة، رشا شيحة، نجيب ساويرس، ريا ابي راشد، انجي كيوان، بكري خالد، شيرين حمدي، نورشك فوزي، لقاء الخميسي، كندا علوش، الهام شهين، نور، سارة عبدالرحمن، ليلي علوي، صبا مبارك، انجي المقدم، خالد الصاوي، اروي جودة، انجي وجدان، خالد منصور، شادي الفونز، نيكولا معوض، خالد انور، إضافة إلى تقديمه دعاية مسرحية الفنان الكبير يحيي الفخراني الملك لير ومسرحية ٣ أيام في الساحل للنجم محمد هنيدي.
يذكر أن ”اسلمي يا مصر" أعاد بها محمد محسن توزيع النشيد المصري السابق الذى عرف بهذا الاسم وكان النشيد الرسمي للبلاد في الفترة من 1923 حتى 1936، حيث تعود قصة هذا النشيد لكلمات الشاعر والأديب المصري مصطفى صادق الرافعي، وألحان صفر على، قبل أن يتم تغيير النشيد أكثر من مرة وصولًا إلى نشيد «بلادي بلادي».