نعى اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين الشاعر حسن أحمد اللوزي، الذي رحل عن عالمنا أمس الاثنين بالقاهرة عن عمر ناهز الـ68 عاما.
اللوزي، كان أحد شعراء جيل السبعينيات، تميز بنوعية بعلاقته التي يصنعها بالصورة والكلمة والدلالة مقدمًا قصائد وكتابات خالدة لا تموت، وفق بيان اتحاد الكتاب.
صدر له من قبل عدة أعمال شعرية منها: "أشعار للمرأة الصعبة" وديوان "هنا الطقوس وهذا جسد الملكة" ومسرحية شعرية "الصراخ في محكمة الصمت" وديوان "فاحشة الحلم" و"كتاب الكلمات" وغيرها من الإصدارات.
وأشار البيان إلى ما قدّمه الفقيد ضمن تجربته في الاتحاد حيث تقلد مهام رئيس فرع الاتحاد بصنعاء، متمتعًا بروح وطنية مسئولة وأخلاق عالية مكنته من إدارة الفرع باقتدار.
وأشار بيان اتحاد الكتاب إلى تجربة الراحل الإدارية، حيث تقلد عددا من المناصب منها وزيرا للإعلام والثقافة قبل الوحدة ووزيرًا للإعلام بعد الوحدة، ومن ثم سفيرًا لليمن في الأردن وعضوًا في مجلس الشورى ومن ثم وزيرا للإعلام.
اللوزي، كان أحد شعراء جيل السبعينيات، تميز بنوعية بعلاقته التي يصنعها بالصورة والكلمة والدلالة مقدمًا قصائد وكتابات خالدة لا تموت، وفق بيان اتحاد الكتاب.
صدر له من قبل عدة أعمال شعرية منها: "أشعار للمرأة الصعبة" وديوان "هنا الطقوس وهذا جسد الملكة" ومسرحية شعرية "الصراخ في محكمة الصمت" وديوان "فاحشة الحلم" و"كتاب الكلمات" وغيرها من الإصدارات.
وأشار البيان إلى ما قدّمه الفقيد ضمن تجربته في الاتحاد حيث تقلد مهام رئيس فرع الاتحاد بصنعاء، متمتعًا بروح وطنية مسئولة وأخلاق عالية مكنته من إدارة الفرع باقتدار.
وأشار بيان اتحاد الكتاب إلى تجربة الراحل الإدارية، حيث تقلد عددا من المناصب منها وزيرا للإعلام والثقافة قبل الوحدة ووزيرًا للإعلام بعد الوحدة، ومن ثم سفيرًا لليمن في الأردن وعضوًا في مجلس الشورى ومن ثم وزيرا للإعلام.
