صندوقي عجيب مليان كراكيب
اتفضل شوف من غير ترتيب
العروسة ( المشهد الاول )
دي عروسة خيوط
و عينيها سودا
و كمان عسلي
و اوقات لبني
و اوقات بني
حسب التساهيل
و بياضها جنان
وشها يحمر اول م يمر جنبها ضل
او يلمس ايدها خيال انسان
شعرها لون صحرا طويلة بتحلم بعمار
عمرها قرب من الـ100 لكنه حزين
تعرف ترقص
تعرف تفرح
تعرف تحزن
لكن اعظم هوايتها علي الاطلاق
هي التمثيل..
فاهم يا حزين
و في مشهد مبهر للجمهور
اخدت اوسكار
في ادئها لدور قاتل مأجور
و في مشهد خاطف وبكل ثبات
قتلت إنسان..
دبحت عصفور
و بكل ثبات نتفت خيطه
جعلته ساكت .. صامت جداً
و في وسط صياح كل الجماهير
قلبه اتفتت واترد جماد
و كلامي ده ليك
إياك تعشق مجموعة ادوار متناقضه
و خلاصة القول..
اوعاك تعشق علبة ألوان.
المشهد التاني ( صورة و برواز)
و معايا كمان لوحة في برواز ..
محطوط في ازاز ..
مرسوم بالايد ..
لوحة لفنان ..
مجهول الفن ..
مجهول ( الام ) ..
لكن انسان ..
رسمك علشان حبك بضمير ..
عاشك .
حسك .
لمسك .
انفاسك .
كـ جوا ضلوعة ..
و عشان نفهم كل الحواديت لازم ندخل جوة الصورة ..
الرسم لوش بكل التفصيل لكن زحمة
في الخلفية !
يمكن اشخاص يمكن حكايات يمكن حواديت او حتي تجارب شخصية !
ملامحة جميلة لكن جواها كلام مكتوم !
و عيونها مش معروف لها لون !
و جبنها طريق منحوت بالحزن !
و خدودها تفاح م الاحمر لكن بهتان !
شفايفها مرسومة بأتقان .
و اللون وردي ..
و الشعر طويل ..
اسود في الاصل ..
و في تاج ع الراس و عليه مكتوب كلمة
جميلة .
مكتوب ( توجتك ع القلبي اميرة ) ..
و في اخر الصورة في اخطاء مش مفهومة ؟
( اخطاء فنان او يمكن اخطاء الصورة )
و في جنب الصورة في امضاء ممهور بدم وريد مقطوع نازف .. ؟
مكتوب .. ؟
كفرت بكل الأشياء .
لكن اخر اشيائي اللي .
انا مؤمن بيها كانت انتي .
و عشان حبيتك فعلا ده هتكون ..
آخر صورة .
واضح جداً ان الفنان اصبج مسجون جوا
البرواز واسير الصورة !
يلا نهايته .
مساحات الناس لازم تتقاس .
بمساحة الصدق في افعلهم
مش بكلامهم ..!
الناس حواديت ..
حوديت الناس جوا ضلوعهم ..
منها المحكي - منها المرسوم ..
و منها المكتوم جوا ضلوعهم ..
ف اصبر ع المكتوم بالوقت هتعوف كان مكتوم لي و هعترف اسبابهم .
و ساعتها احكم لكن بالعدل
اتفضل شوف من غير ترتيب
العروسة ( المشهد الاول )
دي عروسة خيوط
و عينيها سودا
و كمان عسلي
و اوقات لبني
و اوقات بني
حسب التساهيل
و بياضها جنان
وشها يحمر اول م يمر جنبها ضل
او يلمس ايدها خيال انسان
شعرها لون صحرا طويلة بتحلم بعمار
عمرها قرب من الـ100 لكنه حزين
تعرف ترقص
تعرف تفرح
تعرف تحزن
لكن اعظم هوايتها علي الاطلاق
هي التمثيل..
فاهم يا حزين
و في مشهد مبهر للجمهور
اخدت اوسكار
في ادئها لدور قاتل مأجور
و في مشهد خاطف وبكل ثبات
قتلت إنسان..
دبحت عصفور
و بكل ثبات نتفت خيطه
جعلته ساكت .. صامت جداً
و في وسط صياح كل الجماهير
قلبه اتفتت واترد جماد
و كلامي ده ليك
إياك تعشق مجموعة ادوار متناقضه
و خلاصة القول..
اوعاك تعشق علبة ألوان.
المشهد التاني ( صورة و برواز)
و معايا كمان لوحة في برواز ..
محطوط في ازاز ..
مرسوم بالايد ..
لوحة لفنان ..
مجهول الفن ..
مجهول ( الام ) ..
لكن انسان ..
رسمك علشان حبك بضمير ..
عاشك .
حسك .
لمسك .
انفاسك .
كـ جوا ضلوعة ..
و عشان نفهم كل الحواديت لازم ندخل جوة الصورة ..
الرسم لوش بكل التفصيل لكن زحمة
في الخلفية !
يمكن اشخاص يمكن حكايات يمكن حواديت او حتي تجارب شخصية !
ملامحة جميلة لكن جواها كلام مكتوم !
و عيونها مش معروف لها لون !
و جبنها طريق منحوت بالحزن !
و خدودها تفاح م الاحمر لكن بهتان !
شفايفها مرسومة بأتقان .
و اللون وردي ..
و الشعر طويل ..
اسود في الاصل ..
و في تاج ع الراس و عليه مكتوب كلمة
جميلة .
مكتوب ( توجتك ع القلبي اميرة ) ..
و في اخر الصورة في اخطاء مش مفهومة ؟
( اخطاء فنان او يمكن اخطاء الصورة )
و في جنب الصورة في امضاء ممهور بدم وريد مقطوع نازف .. ؟
مكتوب .. ؟
كفرت بكل الأشياء .
لكن اخر اشيائي اللي .
انا مؤمن بيها كانت انتي .
و عشان حبيتك فعلا ده هتكون ..
آخر صورة .
واضح جداً ان الفنان اصبج مسجون جوا
البرواز واسير الصورة !
يلا نهايته .
مساحات الناس لازم تتقاس .
بمساحة الصدق في افعلهم
مش بكلامهم ..!
الناس حواديت ..
حوديت الناس جوا ضلوعهم ..
منها المحكي - منها المرسوم ..
و منها المكتوم جوا ضلوعهم ..
ف اصبر ع المكتوم بالوقت هتعوف كان مكتوم لي و هعترف اسبابهم .
و ساعتها احكم لكن بالعدل
