قررت الجمعية العامة للشركة المصرية لنقل الكهرباء في اجتماعها أمس برئاسة الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة، فصل أصول المراكز الطبية وضمها للشركة الخدمات الطبية الجديدة للعاملين بقطاع الكهرباء للتوسع في تقديم خدمات مميزة لأكثر من 170 ألف عامل بالقطاع إلى جانب من يحتاج لهذه الخدمات من جانب المواطنين.
كما استعرض خلال الاجتماع الاجتماع برامج العمل في مشروعات تطوير وتحديث الشبكة القومية، حيث بلغت استثمارات التطوير االتى تم رصدها خلال السنوات الخمس الأخيرة نحو ٦٨ مليار جنيه لإحلال وتجديد الخطوط ومحطات محولات للجهود الفائقة والعالية وجارٍ استكمال خطة تطوير شبكة النقل التى من المتوقع ان تصل تكلفتها بنهاية العام الحالى إلى 76 مليار جنيه.
وأكد الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة، أن السنوات الأخيرة شهدت إعادة تاهيل الشبكة القومية وفك الاختناقات التى كانت بها والتى كانت من أهم الأسباب التى تؤثر على استقرار التيار للمواطنين وبرامج التنمية وأن شركة نقل الكهرباء تقوم بتنفيذ خطة استثمارية بمبلغ 132 مليار جنيه تستهدف تحقيق عدد من المؤشرات للإحلال والتجديد والتوسع وومراكز التحكمات الإقليمية بقيمة 12 مليار جنيه لتحسين أداء الشبكة والمحافظة على مستوى جودة التغذية الكهربائية.
واستعرض الدكتور محمد شاكر الجهود التى يبذلها قطاع الكهرباء لدعم شبكة النقل على الجهود المختلفة لتحسين كفاءة الشبكة وتقليل الفقد لتكون قادرة على نقل الطاقة الكهربائية المستدامة من كافة مصادر الإنتاج لكافة العملاء وفقًا للمعايير العالمية من خلال عمل مؤسسى يتبنى التشغيل الإقتصادى لمحطات الإنتاج وسياسات الجودة والاستخدام الأمثل للموارد والأصول والحفاظ على البيئه اعتمادًا على قدرات بشرية وتكنولوجية عالية الكفاءة وإنجاز الأعمال بطريقة آمنه بما يحقق صالح العملاء والعاملين والمجتمع.
ومن جانبه قالت المهندسة صباح مشالى رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء إن العمل بالشركة يستهدف تحقيق عدد من المؤشرات العام القادم، حيث من المستهدف أن يرتفع الحمل الأقصى ليصل إلى 32600 ميجاوات بنسبة زيادة 1.87% قدرها 600 ميجاوات عن المتوقع وقد بلغ الحمل الأقصى الفعلى 31400 ميجاوات ومن المتوقع انخفاض نسبة الفقد في الطاقة من 4.07% إلى 3.82% في العام الحالى وإلى 3.8% للعام القادم، عن طريق الاستمرار في إحلال شبكات ذات الجهد 33 ك.ف بشبكات ذات الجهد 66 ك.ف واستخدام الجهد 220 ك.ف بدلًا من 132 ك.ف وإعادة توزيع الأحمال في محطات المحولات والاستمرار في تركيب المكثفات على الجهود المتوسطة في محطات محولات الجهد العالى وقيام مراكز التحكم باستغلال القدرات غير الفعالة المتاحة بمحطات الإنتاج.
كما استعرض خلال الاجتماع الاجتماع برامج العمل في مشروعات تطوير وتحديث الشبكة القومية، حيث بلغت استثمارات التطوير االتى تم رصدها خلال السنوات الخمس الأخيرة نحو ٦٨ مليار جنيه لإحلال وتجديد الخطوط ومحطات محولات للجهود الفائقة والعالية وجارٍ استكمال خطة تطوير شبكة النقل التى من المتوقع ان تصل تكلفتها بنهاية العام الحالى إلى 76 مليار جنيه.
وأكد الدكتور محمد شاكر وزير الكهرباء والطاقة، أن السنوات الأخيرة شهدت إعادة تاهيل الشبكة القومية وفك الاختناقات التى كانت بها والتى كانت من أهم الأسباب التى تؤثر على استقرار التيار للمواطنين وبرامج التنمية وأن شركة نقل الكهرباء تقوم بتنفيذ خطة استثمارية بمبلغ 132 مليار جنيه تستهدف تحقيق عدد من المؤشرات للإحلال والتجديد والتوسع وومراكز التحكمات الإقليمية بقيمة 12 مليار جنيه لتحسين أداء الشبكة والمحافظة على مستوى جودة التغذية الكهربائية.
واستعرض الدكتور محمد شاكر الجهود التى يبذلها قطاع الكهرباء لدعم شبكة النقل على الجهود المختلفة لتحسين كفاءة الشبكة وتقليل الفقد لتكون قادرة على نقل الطاقة الكهربائية المستدامة من كافة مصادر الإنتاج لكافة العملاء وفقًا للمعايير العالمية من خلال عمل مؤسسى يتبنى التشغيل الإقتصادى لمحطات الإنتاج وسياسات الجودة والاستخدام الأمثل للموارد والأصول والحفاظ على البيئه اعتمادًا على قدرات بشرية وتكنولوجية عالية الكفاءة وإنجاز الأعمال بطريقة آمنه بما يحقق صالح العملاء والعاملين والمجتمع.
ومن جانبه قالت المهندسة صباح مشالى رئيس الشركة المصرية لنقل الكهرباء إن العمل بالشركة يستهدف تحقيق عدد من المؤشرات العام القادم، حيث من المستهدف أن يرتفع الحمل الأقصى ليصل إلى 32600 ميجاوات بنسبة زيادة 1.87% قدرها 600 ميجاوات عن المتوقع وقد بلغ الحمل الأقصى الفعلى 31400 ميجاوات ومن المتوقع انخفاض نسبة الفقد في الطاقة من 4.07% إلى 3.82% في العام الحالى وإلى 3.8% للعام القادم، عن طريق الاستمرار في إحلال شبكات ذات الجهد 33 ك.ف بشبكات ذات الجهد 66 ك.ف واستخدام الجهد 220 ك.ف بدلًا من 132 ك.ف وإعادة توزيع الأحمال في محطات المحولات والاستمرار في تركيب المكثفات على الجهود المتوسطة في محطات محولات الجهد العالى وقيام مراكز التحكم باستغلال القدرات غير الفعالة المتاحة بمحطات الإنتاج.
