قال المهندس علاء والى، عضو مجلس النواب، إن دور الانعقاد الخامس والأخير لمجلس النواب قارب على الانتهاء ليسجل التاريخ بأحرف من نور إنجازات هذا البرلمان الذى جاء في ظروف استثنائية صعبة ولعب دورًا مهمًا وحاسمًا في تثبيت أركان الدولة ووقف بجوار القيادة السياسية في اتخاذ القرارات الصعبة من أجل المصلحة العامة على مدى خمسة أدوار برلمانية.
وأكد "والى" أن مجلس النواب حقق ما لا يستطيع برلمان سابق أن يحققه، حيث واجه المجلس أجندة تشريعية مزدحمة بمشروعات القوانين ليخرج بالكم الكبير من مشروعات القوانين، والقرارات بقوانين، والاتفاقيات الدولية، والأدوات الرقابية الذى أقرها هذا المجلس بقيادة رجل المهام الصعبة العالم الجليل الدكتور علي عبدالعال، الذى أدار هذا المجلس بحنكة وحكمة ونجح في العبور به إلى بر الأمان، متحملًا الكثير من الانتقاد وأحيانا الهجوم، ليس فقط فيما يتعلق به شخصيا ولكن فيما يتعلق بالبرلمان ككل مؤسسة وأعضاء، وتصدى لعواقب كثيرة وتجاوز عقبات أكثر.
وأضاف أنه ضمن سلسلة إنجازات هذا البرلمان هو إقرار قانون مجلس الشيوخ وعودته، والذى جاء في توقيت مناسب لتعود الغرفة الثانية للتشريع في مصر، ليكون إضافة قوية للحياة النيابية واستعادة قيمة تشريعية مهمة، مؤكدًا أننا في أمس الحاجة الآن إلى قامات وخبرات قانونية وثقافية بمجلس الشيوخ القادم للاستفادة منها في مختلف المجالات في ظل الدور الفاعل الذي قام به مجلس الشورى سابقا وترك بصماته الواضحة والدراسات التي تقدم بها منذ إنشائه وحتى صدور قرار حله، والمساهمة في تطوير السياسات العامة للدولة والمعاونة في إنجاز العملية التشريعية وسن القوانين.
وتابع "والى"، أن عودة الغرفة الثانية مهم للغاية في نواحٍ كثيرة، خاصة أن إحالة مشروعات القوانين المهمة لمجلس الشيوخ ومراجعتها وإحالتها لمجلس النواب يضمن إصدار التشريعات بعد تمحيصها والاطمئنان إلى استجابتها لمتطلبات الحياة العامة في المجتمع ويحقق الاستقرار القانوني.
وأكد "والى" أن مجلس النواب حقق ما لا يستطيع برلمان سابق أن يحققه، حيث واجه المجلس أجندة تشريعية مزدحمة بمشروعات القوانين ليخرج بالكم الكبير من مشروعات القوانين، والقرارات بقوانين، والاتفاقيات الدولية، والأدوات الرقابية الذى أقرها هذا المجلس بقيادة رجل المهام الصعبة العالم الجليل الدكتور علي عبدالعال، الذى أدار هذا المجلس بحنكة وحكمة ونجح في العبور به إلى بر الأمان، متحملًا الكثير من الانتقاد وأحيانا الهجوم، ليس فقط فيما يتعلق به شخصيا ولكن فيما يتعلق بالبرلمان ككل مؤسسة وأعضاء، وتصدى لعواقب كثيرة وتجاوز عقبات أكثر.
وأضاف أنه ضمن سلسلة إنجازات هذا البرلمان هو إقرار قانون مجلس الشيوخ وعودته، والذى جاء في توقيت مناسب لتعود الغرفة الثانية للتشريع في مصر، ليكون إضافة قوية للحياة النيابية واستعادة قيمة تشريعية مهمة، مؤكدًا أننا في أمس الحاجة الآن إلى قامات وخبرات قانونية وثقافية بمجلس الشيوخ القادم للاستفادة منها في مختلف المجالات في ظل الدور الفاعل الذي قام به مجلس الشورى سابقا وترك بصماته الواضحة والدراسات التي تقدم بها منذ إنشائه وحتى صدور قرار حله، والمساهمة في تطوير السياسات العامة للدولة والمعاونة في إنجاز العملية التشريعية وسن القوانين.
وتابع "والى"، أن عودة الغرفة الثانية مهم للغاية في نواحٍ كثيرة، خاصة أن إحالة مشروعات القوانين المهمة لمجلس الشيوخ ومراجعتها وإحالتها لمجلس النواب يضمن إصدار التشريعات بعد تمحيصها والاطمئنان إلى استجابتها لمتطلبات الحياة العامة في المجتمع ويحقق الاستقرار القانوني.
