واصل الفريق الطبي بمستشفى العزل الصحي بإسنا جنوب الأقصر، اليوم الثلاثاء، نجاحاته في إجراء عمليات الولادة القيصرية لسيدات مصابات بفيروس كورونا المستجد "كوفيد 19" داخل المستشفى، حيث تم إجراء الحالة الإثنتى عشر منذ أن تم تخصيص المستشفى لعزل وعلاج مصابي الفيروس.
وأجريت العملية، تحت إشراف الدكتورة إلهام محمود مدير عام مستشفى إسنا التخصصي واستشاري مكافحة العدوى بالأمانة العامة، وبقيادة نخبة من أطباء وتمريض المستشفى، وهم والدكتور وهب الله عايش مدير مكافحة العدوى والدكتور عماد فاروق أخصائي النسا والتوليد، والدكتور سليمان الخطيب أخصائي التخدير، والدكتورة الشيماء حامد أخصائية الأطفال، ورضا التوني مفتشة التمريض، وسناء عبدالله وشيماء عاطف تمريض عمليات، ورانيا منصور تمريض حضانة، ومعاونيهم من تمريض وخدمات معاونة بالمستشفى.
وأوضح الدكتور إبراهيم شنقير، رئيس فريق العزل الصحي بالمستشفى، تفاصيل إجراء عملية الولادة الثانية عشر لسيدة مصرية مصابة بفيروس كورونا والتي كانت من نصيب الطفل"مصطفى"، مشيرا إلى أنه تم استقبال سيدة حامل تعاني من الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، وعلى الفور تم تشكيل فريق طبي من أطباء المستشفى لإجراء عملية الولادة، حيث تعامل الفريق الطبي مع الحالة المصابة بقدر مكثف من الاهتمام نظرًا لكونها حامل، فكان يجري فحوصات طبية لها أكثر من مرة على مدى اليوم.
وأضاف شنقير، أنه تم الاستعداد لعملية الولادة مسبقًا، من خلال توفير كافة الأدوات الطبية، ورفع معدلات الإجراءات الوقائية لأعلى مستوى، كما تم توفير طبيب نساء وتوليد، وكذلك طبيب أطفال حديثي الولادة، هذا إلى جانب تجهيز حضانات الأطفال بداخل المستشفى، حيث تم إجراء عملية ولادة قيصرية لها وأنجبت في الساعات الأولى من صباح اليوم طفل أطلقت عليه اسم "مصطفى" وحاليا الأم والمولود بصحة جيدة يتلقيان العلاج والرعاية الكاملة داخل مستشفى إسنا التخصصي.
فيما أكدت الدكتورة إلهام محمود مدير عام مستشفى إسنا التخصصي، أن حالة الولادة القيصرية الأخيرة تعتبر الحالة الثانية عشرة، حيث يعتبر مستشفى العزل الصحي باسنا الأول على مستشفيات العزل الصحي على مستوى الجمهورية كأعلى نسب ولادة وأعلي نسب شفاء، وذلك بفضل الله ووجود أبطال من أعلى الكفاءات يواصلون الليل بالنهار من أجل راحة المرضي وتقديم كامل الدعم العلاجي والنفسي للمرضى.
وأجريت العملية، تحت إشراف الدكتورة إلهام محمود مدير عام مستشفى إسنا التخصصي واستشاري مكافحة العدوى بالأمانة العامة، وبقيادة نخبة من أطباء وتمريض المستشفى، وهم والدكتور وهب الله عايش مدير مكافحة العدوى والدكتور عماد فاروق أخصائي النسا والتوليد، والدكتور سليمان الخطيب أخصائي التخدير، والدكتورة الشيماء حامد أخصائية الأطفال، ورضا التوني مفتشة التمريض، وسناء عبدالله وشيماء عاطف تمريض عمليات، ورانيا منصور تمريض حضانة، ومعاونيهم من تمريض وخدمات معاونة بالمستشفى.
وأوضح الدكتور إبراهيم شنقير، رئيس فريق العزل الصحي بالمستشفى، تفاصيل إجراء عملية الولادة الثانية عشر لسيدة مصرية مصابة بفيروس كورونا والتي كانت من نصيب الطفل"مصطفى"، مشيرا إلى أنه تم استقبال سيدة حامل تعاني من الإصابة بفيروس كورونا المستجد "كوفيد19"، وعلى الفور تم تشكيل فريق طبي من أطباء المستشفى لإجراء عملية الولادة، حيث تعامل الفريق الطبي مع الحالة المصابة بقدر مكثف من الاهتمام نظرًا لكونها حامل، فكان يجري فحوصات طبية لها أكثر من مرة على مدى اليوم.
وأضاف شنقير، أنه تم الاستعداد لعملية الولادة مسبقًا، من خلال توفير كافة الأدوات الطبية، ورفع معدلات الإجراءات الوقائية لأعلى مستوى، كما تم توفير طبيب نساء وتوليد، وكذلك طبيب أطفال حديثي الولادة، هذا إلى جانب تجهيز حضانات الأطفال بداخل المستشفى، حيث تم إجراء عملية ولادة قيصرية لها وأنجبت في الساعات الأولى من صباح اليوم طفل أطلقت عليه اسم "مصطفى" وحاليا الأم والمولود بصحة جيدة يتلقيان العلاج والرعاية الكاملة داخل مستشفى إسنا التخصصي.
فيما أكدت الدكتورة إلهام محمود مدير عام مستشفى إسنا التخصصي، أن حالة الولادة القيصرية الأخيرة تعتبر الحالة الثانية عشرة، حيث يعتبر مستشفى العزل الصحي باسنا الأول على مستشفيات العزل الصحي على مستوى الجمهورية كأعلى نسب ولادة وأعلي نسب شفاء، وذلك بفضل الله ووجود أبطال من أعلى الكفاءات يواصلون الليل بالنهار من أجل راحة المرضي وتقديم كامل الدعم العلاجي والنفسي للمرضى.
