أعلن الدكتور أشرف صبحي، وزير الشباب والرياضة، عودة تدريبات كرة القدم، بداية من يوم السبت المقبل، 20 يونيو الجاري، وفقًا لإجراءات وقائية واحترازية صارمة، للحد من زيادة انتشار فيروس كورونا.
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن عودة الحياة الرياضية، وتخفيف الآثار والأعباء الاقتصادية، الناتجة عن توقف النشاط، هو هدف القيادة السياسية؛ مشيرًا إلى أن الدولة بدأت إجراءات تصاعدية لعودة النشاط الرياضى، من خلال استعداد الأندية، وتلقى الاشتراكات، وتجهيز وتطهير الملاعب والصالات المغطاة، بداية من 15 يونيو الجارى، حتى أول يوليو المقبل.
وأضاف "صبحي": "لو وجدنا أن هناك تصاعدا في أرقام الإصابات بكورونا، ممكن نرحل خطة عودة النشاط الرياضى، وبالتالي فالخطة مرنة، والهدف الأول صحة اللاعب والمواطن المصرى، والنشاط الرياضى مش هيعود مرة واحدة، حيث سيتم البدء بالألعاب قليلة الاختلاط، والأكثر سلامة.. وآخر نشاط رياضى سيعود هو نشاط كرة القدم".
وتابع الوزير: "هناك اشتراطات طبية معينة لكل الأندية، فيما يتعلق بالتباعد الاجتماعي والنظافة وارتداء الكمامات، مع تواجد المطهرات، والحكومة اتخذت هذه الإجراءات بعد دراسات كبيرة جدًا، والخطة تمت مراجعتها أكثر من مرة، مع اتخاذ كافة الإجراءات الصحية".
من جانبها؛ رفعت اللجنة الخماسية، التي تدير شئون اتحاد الكرة، درجة الاستعداد القصوى، تمهيدًا لعودة النشاط، وبدأت منذ الأمس في استقبال الأندية على مدى ثلاثة أيام، لوضع الترتيبات الخاصة بعودة الأندية للتدريبات؛ تمهيدًا لاستئناف الدوري الممتاز، نهاية يوليو المقبل.
من ناحيته؛ أعرب عمرو الجنايني، رئيس اللجنة الخماسية، عن تمنياته بإعلاء المصلحة العامة، خلال الفترة المقبلة، لعودة المنافسات الكروية بشكل متميز.
وأكد وزير الشباب والرياضة، أن عودة الحياة الرياضية، وتخفيف الآثار والأعباء الاقتصادية، الناتجة عن توقف النشاط، هو هدف القيادة السياسية؛ مشيرًا إلى أن الدولة بدأت إجراءات تصاعدية لعودة النشاط الرياضى، من خلال استعداد الأندية، وتلقى الاشتراكات، وتجهيز وتطهير الملاعب والصالات المغطاة، بداية من 15 يونيو الجارى، حتى أول يوليو المقبل.
وأضاف "صبحي": "لو وجدنا أن هناك تصاعدا في أرقام الإصابات بكورونا، ممكن نرحل خطة عودة النشاط الرياضى، وبالتالي فالخطة مرنة، والهدف الأول صحة اللاعب والمواطن المصرى، والنشاط الرياضى مش هيعود مرة واحدة، حيث سيتم البدء بالألعاب قليلة الاختلاط، والأكثر سلامة.. وآخر نشاط رياضى سيعود هو نشاط كرة القدم".
وتابع الوزير: "هناك اشتراطات طبية معينة لكل الأندية، فيما يتعلق بالتباعد الاجتماعي والنظافة وارتداء الكمامات، مع تواجد المطهرات، والحكومة اتخذت هذه الإجراءات بعد دراسات كبيرة جدًا، والخطة تمت مراجعتها أكثر من مرة، مع اتخاذ كافة الإجراءات الصحية".
من جانبها؛ رفعت اللجنة الخماسية، التي تدير شئون اتحاد الكرة، درجة الاستعداد القصوى، تمهيدًا لعودة النشاط، وبدأت منذ الأمس في استقبال الأندية على مدى ثلاثة أيام، لوضع الترتيبات الخاصة بعودة الأندية للتدريبات؛ تمهيدًا لاستئناف الدوري الممتاز، نهاية يوليو المقبل.
من ناحيته؛ أعرب عمرو الجنايني، رئيس اللجنة الخماسية، عن تمنياته بإعلاء المصلحة العامة، خلال الفترة المقبلة، لعودة المنافسات الكروية بشكل متميز.
