قال أيمن سليمان، مدير الصندوق السيادي، إن هدف الصندوق السيادة هو تعظيم ثروات مصر عبر استغلال قدارت مصر في الطاقة المتجددة والبنية التحتية، والذي عززه برنامج الاصلاح الاقتصادي، حتى يكون أكثر جاذبية للاستثمار المباشر بعد الثورات التى مر بها الاقتصاد.
وأضاف خلال جلسة حوارية على الإنترنت شاركت فيها "البوابة نيوز"، أن مشروع بنبان للطاقة المتجددة في أسوان وضع مصر في مصاف الدول العالمية، خاصة أن إنتاجيته للكهرباء مرتفعة جدا مقارنة بالعديد من الدول الأوربية والآسيوية، لنتحول إلى عاصمة للطاقة، لافتا إلى أن قطاع السياحة غني جدا بالاستثمارات ولم نتجاوز 10% من قدرتنا على جذب السياحة حتى الآن، ومن ثم فهناك فرص جديدة تنتظر خروجها عقب انتهاء أزمة فيروس كورونا.
أضاف، أن الصندوق قطع خطوات جادة في الاستثمار عبر الدخول في شراكات مع صناديق استثمارات عالمية أجنبية ومحلية، ونسعى لقياس شهية المستثمرين وبناء علاقات مع مالكي الأصول في القطاعات الاقتصادية الواعدة.
تابع:" بالنسبة لقدرة مصر على إعادة استغلال القاعدة الصناعي والبشرية استطاعت ان تحصل على المركز الأول في تصدير بعض الحاصلات الزراعية، وهذا نتاج جهد كبير من مستثمرين، كما أن مصر وصلت إلى اكتفاء ذاتي من بعض القطاعات على رأسهم الغاز، ولدينا القدرة على وضع خريطة استثمارية لعدد من الدول الأفريقية، مع تنفيذ ما استعرضناه من فرص في إنشاء قاعدة صناعية كبيرة وإشراك هذه الدول.
وأضاف أنه تم إعادة ترتيب أولويات الصندوق وإطلاق صندوق في الرعاية الطبية والأمن الدوائي والتصنيع الغذائي واللوجستيات وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا، وجارٍ البحث عن فرص استثمارية بعد الانتهاء من المفاوضات والمداولات مع المستثمرين.
وأشار إلى أن هناك العديد من القطاعات الحيوية أيضا سيتم تنفيذها لنقوم بإستغلال استثمارات بنحو 100 مليار جنيه استثمرتهم مصر مؤخرا في البنية الأساسية جزء كبير منها بأعباء تمويلية يجب تلبيتها من خلال إنشاء المشروعات والبدء في الاستثمارات الإنتاجية.
وأضاف خلال جلسة حوارية على الإنترنت شاركت فيها "البوابة نيوز"، أن مشروع بنبان للطاقة المتجددة في أسوان وضع مصر في مصاف الدول العالمية، خاصة أن إنتاجيته للكهرباء مرتفعة جدا مقارنة بالعديد من الدول الأوربية والآسيوية، لنتحول إلى عاصمة للطاقة، لافتا إلى أن قطاع السياحة غني جدا بالاستثمارات ولم نتجاوز 10% من قدرتنا على جذب السياحة حتى الآن، ومن ثم فهناك فرص جديدة تنتظر خروجها عقب انتهاء أزمة فيروس كورونا.
أضاف، أن الصندوق قطع خطوات جادة في الاستثمار عبر الدخول في شراكات مع صناديق استثمارات عالمية أجنبية ومحلية، ونسعى لقياس شهية المستثمرين وبناء علاقات مع مالكي الأصول في القطاعات الاقتصادية الواعدة.
تابع:" بالنسبة لقدرة مصر على إعادة استغلال القاعدة الصناعي والبشرية استطاعت ان تحصل على المركز الأول في تصدير بعض الحاصلات الزراعية، وهذا نتاج جهد كبير من مستثمرين، كما أن مصر وصلت إلى اكتفاء ذاتي من بعض القطاعات على رأسهم الغاز، ولدينا القدرة على وضع خريطة استثمارية لعدد من الدول الأفريقية، مع تنفيذ ما استعرضناه من فرص في إنشاء قاعدة صناعية كبيرة وإشراك هذه الدول.
وأضاف أنه تم إعادة ترتيب أولويات الصندوق وإطلاق صندوق في الرعاية الطبية والأمن الدوائي والتصنيع الغذائي واللوجستيات وذلك بسبب تفشي فيروس كورونا، وجارٍ البحث عن فرص استثمارية بعد الانتهاء من المفاوضات والمداولات مع المستثمرين.
وأشار إلى أن هناك العديد من القطاعات الحيوية أيضا سيتم تنفيذها لنقوم بإستغلال استثمارات بنحو 100 مليار جنيه استثمرتهم مصر مؤخرا في البنية الأساسية جزء كبير منها بأعباء تمويلية يجب تلبيتها من خلال إنشاء المشروعات والبدء في الاستثمارات الإنتاجية.
