استقبل اللواء عبدالحميد الهجان، محافظ القليوبية، اليوم الجمعة، منجستاب هايلي مدير برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، وتامر أحمد فريد، وآلاء الزهيري المسئولين بالبرنامج؛ لبحث كيفية التعاون والتنسيق بين المحافظة والبرنامج للتخفيف من الآثار المترتبة من تداعيات إجراءات الحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
حضر الاجتماع، إيمان ريان، سمير حماد، نائبي المحافظ، ومديري مديريات التربية والتعليم، والقوى العاملة، والتضامن الاجتماعي، ومسئولي الزراعة، والمكتب الفني للمحافظ.
وأوضح مدير برنامج الأغذية العالمي، أنهم يدعمون إتاحة فرص العمل للشباب، ودعم المرأة، ودعم صغار المزارعين، بالإضافة إلى دعم منظومة التعليم ومساعدة الطلاب الأكثر احتياجا، وتنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي لهم بدعم الأسر الأكثر تضررا، واوجيهات رئيس مجلس الوزراء، ووزير التنمية المحلية، لدعم الأسر والسيدات التي تقوم بعمل أشغال يدوية، وتحتاج إلى تسويق منتجاتهم، لا سيما في ظل أزمة كورونا الحالية.
وأعرب الهجان عن ترحيبه ودعمه الشديد لهذه التوجهات البناءة، وحثهم على التنسيق والتعاون بينهم وبين جميع الجهات التنفيذية بمحافظة القليوبية، للتخفيف عن الفئات الأكثر تضررا من الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا المستجد، وأن يتم ذلك على أرض الواقع في أسرع وقت ممكن، لبث الطمأنينة والأمل في نفوس هذه الأسر الأكثر احتياجا وللمساهمة الفعالة في عودة الحياة إلى طبيعتها لدى جميع أفراد المجتمع.
حضر الاجتماع، إيمان ريان، سمير حماد، نائبي المحافظ، ومديري مديريات التربية والتعليم، والقوى العاملة، والتضامن الاجتماعي، ومسئولي الزراعة، والمكتب الفني للمحافظ.
وأوضح مدير برنامج الأغذية العالمي، أنهم يدعمون إتاحة فرص العمل للشباب، ودعم المرأة، ودعم صغار المزارعين، بالإضافة إلى دعم منظومة التعليم ومساعدة الطلاب الأكثر احتياجا، وتنفيذ توجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي لهم بدعم الأسر الأكثر تضررا، واوجيهات رئيس مجلس الوزراء، ووزير التنمية المحلية، لدعم الأسر والسيدات التي تقوم بعمل أشغال يدوية، وتحتاج إلى تسويق منتجاتهم، لا سيما في ظل أزمة كورونا الحالية.
وأعرب الهجان عن ترحيبه ودعمه الشديد لهذه التوجهات البناءة، وحثهم على التنسيق والتعاون بينهم وبين جميع الجهات التنفيذية بمحافظة القليوبية، للتخفيف عن الفئات الأكثر تضررا من الإجراءات الاحترازية ضد فيروس كورونا المستجد، وأن يتم ذلك على أرض الواقع في أسرع وقت ممكن، لبث الطمأنينة والأمل في نفوس هذه الأسر الأكثر احتياجا وللمساهمة الفعالة في عودة الحياة إلى طبيعتها لدى جميع أفراد المجتمع.
