قال الدكتور إيهاب محمود، مدير عام الإدارة العامة لمكافحة العدوى، إن الكمامات القماش الهدف منها وضع حائل على الفم والأنف لتقليل الرذاذ الخارج من الفم والأنف، مشيرًا إلى أن هذه الكمامات تقلل انتقال الفيروس عن طريق الفم بنسبة 50%.
وأضاف "محمود" في حواره لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية التليفزيون المصري، اليوم الأربعاء، أن ارتداء الكمامة القماش لا يعفينا من اتباع الإجراءات الوقائية واتباع المسافات بين المواطنين والتباعد الاجتماعي، موضحًا أنه لا بد من العمل على التهوية الطبيعية لأنها أفضل أنواع التهوية.
وأشار إلى أن المراوح هي أسوأ أنواع التهوية، لأنها تحرك الرذاذ الموجود في الجو وتنقله في الغرفة، بينما التكييفات ثبت أنها تنقل فيروس كورونا لأنها تعمل على تقليب الهواء داخل الغرفة وتسحب الهواء وتعيد ضخه مرة أخرى.
وأوضح أن أفضل أنواع التكييفات هي التي تعتمد على سحب الهواء من الخارج وعدم تقليب الهواء المتواجد في الغرفة، مشددًا على ضرورة تطهير وتعقيم الفلتر المتواجد داخل التكييف كل 12 ساعة، مناشدًا المواطنين بضرورة غسل اليدين بالماء والصابون باستمرار، والحرص على عدم وضع اليدين على الوجه نهائيًا، واستخدام الكحول والمطهرات طوال فترة التواجد خارج المنزل.
وأضاف "محمود" في حواره لبرنامج "صباح الخير يا مصر" على فضائية التليفزيون المصري، اليوم الأربعاء، أن ارتداء الكمامة القماش لا يعفينا من اتباع الإجراءات الوقائية واتباع المسافات بين المواطنين والتباعد الاجتماعي، موضحًا أنه لا بد من العمل على التهوية الطبيعية لأنها أفضل أنواع التهوية.
وأشار إلى أن المراوح هي أسوأ أنواع التهوية، لأنها تحرك الرذاذ الموجود في الجو وتنقله في الغرفة، بينما التكييفات ثبت أنها تنقل فيروس كورونا لأنها تعمل على تقليب الهواء داخل الغرفة وتسحب الهواء وتعيد ضخه مرة أخرى.
وأوضح أن أفضل أنواع التكييفات هي التي تعتمد على سحب الهواء من الخارج وعدم تقليب الهواء المتواجد في الغرفة، مشددًا على ضرورة تطهير وتعقيم الفلتر المتواجد داخل التكييف كل 12 ساعة، مناشدًا المواطنين بضرورة غسل اليدين بالماء والصابون باستمرار، والحرص على عدم وضع اليدين على الوجه نهائيًا، واستخدام الكحول والمطهرات طوال فترة التواجد خارج المنزل.
