قال المستشار بهاء أبو شقة، رئيس حزب الوفد، إن القيادة السياسية في ملف السياسة الخارجية كانت حريصة على تفعيل التنمية المستدامة في أفريقيا وتوفير فرص العمل لشعوب هذه القارة، إضافة إلى توفير الفرص الاستثمارية من خلال الاستفادة من الثروات الطبيعية الأفريقية الهائلة.
وأكد أبوشقة، في تصريحات له، أن مصر بذلت جهودًا جبارة خلال رئاسة الاتحاد الأفريقي وحققت نتائج على الأرض أكثر من رائعة بهدف النهوض بأفريقيا مما كان له أكبر الأثر في تعزيز الدور المصرى الأفريقي، كما لعبت دورًا بارزًا لا تخطئه العيون في تحقيق الإنجازات الضخمة مع الشريك الأفريقي.
وأشار إلى أن مصر بدورها التاريخى لن تتوانى في تعزيز العمل الأفريقي المشترك وستواصل كل الجهود في متابعة كل المبادرات حتى تصل أفريقيا إلى المكان المرجو منها بحكم ثرواتها الغنية.
وتابع: "كلنا يذكر لقاءات القيادة السياسية بالشباب الأفريقي واهتمام الرئيس السيسي بتأكيد أن المستقبل قادم لتحقيق التنمية للقارة الأفريقية. وكلنا رأى حرص الرئيس بفكره الثاقب على أن الأمل معقود في الفترة القادمة على أفريقيا وشبابها الحالم بمستقبل أفضل. وهذا في حد ذاته أمر بالغ الأهمية بتغيير الواقع إلى المستقبل الأفضل ما يجعل أفريقيا تحتل مكانتها التى تليق بها بين شعوب الدنيا".
وأوضح أن هذا هو الدور المصرى العظيم في أفريقيا ما جعلها تلتف حول القيادة المصرية بشكل واضح، وهذه هى ثمرة من ثمرات المشروع الوطنى المصرى الذى اهتم بالداخل مثل الخارج، والهدف الرئيسى من كل ذلك هو الوصول إلى بناء الدولة العصرية الحديثة التى يتحقق فيها حلم الحياة الكريمة للمواطن.
وأكد أبوشقة، في تصريحات له، أن مصر بذلت جهودًا جبارة خلال رئاسة الاتحاد الأفريقي وحققت نتائج على الأرض أكثر من رائعة بهدف النهوض بأفريقيا مما كان له أكبر الأثر في تعزيز الدور المصرى الأفريقي، كما لعبت دورًا بارزًا لا تخطئه العيون في تحقيق الإنجازات الضخمة مع الشريك الأفريقي.
وأشار إلى أن مصر بدورها التاريخى لن تتوانى في تعزيز العمل الأفريقي المشترك وستواصل كل الجهود في متابعة كل المبادرات حتى تصل أفريقيا إلى المكان المرجو منها بحكم ثرواتها الغنية.
وتابع: "كلنا يذكر لقاءات القيادة السياسية بالشباب الأفريقي واهتمام الرئيس السيسي بتأكيد أن المستقبل قادم لتحقيق التنمية للقارة الأفريقية. وكلنا رأى حرص الرئيس بفكره الثاقب على أن الأمل معقود في الفترة القادمة على أفريقيا وشبابها الحالم بمستقبل أفضل. وهذا في حد ذاته أمر بالغ الأهمية بتغيير الواقع إلى المستقبل الأفضل ما يجعل أفريقيا تحتل مكانتها التى تليق بها بين شعوب الدنيا".
وأوضح أن هذا هو الدور المصرى العظيم في أفريقيا ما جعلها تلتف حول القيادة المصرية بشكل واضح، وهذه هى ثمرة من ثمرات المشروع الوطنى المصرى الذى اهتم بالداخل مثل الخارج، والهدف الرئيسى من كل ذلك هو الوصول إلى بناء الدولة العصرية الحديثة التى يتحقق فيها حلم الحياة الكريمة للمواطن.
