شهدت قرية الصفا بمركز طوخ، بمحافظة القليوبية، جريمة قتل بشعة، راح ضحيتها رجل مسن، قتله عاطل، بسبب علاقة محرمة بينهما.
وأدلى "طلعت.ا.ط"، 19سنة، المتهم باعترافات تفصيلية أمام رجال المباحث، قائلا "زهقت من اللى أنا بعمله وقررت التخلص منه لكي أرتاح والتفت لحياتي"، مشيرًا إلى أنه كان يعرف المجني عليه منذ سنوات، وكان مصمم على استكمال العلاقة المحرمة فقررت التخلص منه.
وأضاف المتهم، في يوم ارتكاب الجريمة، اتصلت بالمجني عليه، وطلبت منه مقابلته في منزله، وعند ذهابي إليه، تحججت بإحضار الشاي، وأحضرت سكين المطبخ، وطعنته في رقبته عدة طعنات حتى فارق الحياة.
وكان قد تلقى المقدم محمود إسماعيل رئيس مباحث مركز طوخ بلاغًا من "سناء.م.ز"، ربة منزل، ومقيمة بقرية الصفا بدائرة مركز طوخ، يفيد باكتشافها وفاة زوجها المدعو "إبراهيم.ا.ش"، مزارع داخل مسكنه، ومصاب بجروح بالوجه والرقبة.
وعلى الفور، جرى تشكل فريق بحث لكشف غموض الواقعة، وتمكن رجال المباحث من التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة المدعو "طلعت.ا.ط"، 19سنة، عاطل، ومقيم بذات الناحية، وتمكن الرائد حسام الحسيني معاون مباحث المركز من ضبط المتهم.
وبمواجهة المتهم، اعترف بارتكاب الواقعة، معللًا ذلك بممارسة المجني عليه الشذوذ الجنسي معه برضاه، وشعوره بالاستياء عقب ذلك، فقرر التخلص منه بسلاح أبيض "سكين مطبخ".
وأدلى "طلعت.ا.ط"، 19سنة، المتهم باعترافات تفصيلية أمام رجال المباحث، قائلا "زهقت من اللى أنا بعمله وقررت التخلص منه لكي أرتاح والتفت لحياتي"، مشيرًا إلى أنه كان يعرف المجني عليه منذ سنوات، وكان مصمم على استكمال العلاقة المحرمة فقررت التخلص منه.
وأضاف المتهم، في يوم ارتكاب الجريمة، اتصلت بالمجني عليه، وطلبت منه مقابلته في منزله، وعند ذهابي إليه، تحججت بإحضار الشاي، وأحضرت سكين المطبخ، وطعنته في رقبته عدة طعنات حتى فارق الحياة.
وكان قد تلقى المقدم محمود إسماعيل رئيس مباحث مركز طوخ بلاغًا من "سناء.م.ز"، ربة منزل، ومقيمة بقرية الصفا بدائرة مركز طوخ، يفيد باكتشافها وفاة زوجها المدعو "إبراهيم.ا.ش"، مزارع داخل مسكنه، ومصاب بجروح بالوجه والرقبة.
وعلى الفور، جرى تشكل فريق بحث لكشف غموض الواقعة، وتمكن رجال المباحث من التوصل إلى أن وراء ارتكاب الواقعة المدعو "طلعت.ا.ط"، 19سنة، عاطل، ومقيم بذات الناحية، وتمكن الرائد حسام الحسيني معاون مباحث المركز من ضبط المتهم.
وبمواجهة المتهم، اعترف بارتكاب الواقعة، معللًا ذلك بممارسة المجني عليه الشذوذ الجنسي معه برضاه، وشعوره بالاستياء عقب ذلك، فقرر التخلص منه بسلاح أبيض "سكين مطبخ".
