قال بهجت العبيدي الكاتب المصري المقيم بالنمسا مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج إن الفن إحدى الأدوات المهمة بل الرئيسية في تشكيل الوجدان، وهو أحد الوسائل الفاعلة في ترسيخ القيم والمبادئ، كما أنه أحد الأسلحة الفتاكة، في مواجهة التزييف الذي تنشره الجماعات والدول المعادية لدولة من الدول، وكذلك فإنه يلقي الضوء، ببراعة في التأثير تفوق غيره من المجالات، على القضايا المهمة في المجتمع.
وأضاف بهجت العبيدي أن الفن حينما يقوم عليه مبدعون حقيقيون فإن تأثيره في المتلقي لا يعادله تأثير، فتأثير بيت واحد من الشعر الرصين يفوق في تأثيره، مئات، إن لم يكن آلاف المرات، النشرات والبرامج، بل ويبقى على مر التاريخ تتناقله الأجيال: جيل بعد جيل، معبرا عنهم، مؤثرا فيهم.
وذكر بهجت العبيدي أن خير نموذج لتأثير الفن ودوره في حياة الأمم والشعوب، هو مسلسل الاختيار الذي صور إيمان وبطولة وإقدام وشجاعة العقيد منسي ورفاقه من الضباط وأبنائه من الجنود، وتصويره في حالة مقارنة، النقيض من ذلك، للجبن والخسة والكفر للإرهابيين الحقراء، كما امتدت المقارنة لتشمل من ضحى بروحه وبذل دمه وأفنى حياته في سبيل تراب الوطن المقدس، وبين من باع الشرف، وخان الأمانة، وحارب الوطن، وقتل من خير جنود الأرض، الذين كانوا زملاء له، وهو العشماوي الإرهابي الحقير، والذي كان مصيره، وليس هناك مصير غير ذلك، هو الإعدام شنقا.
وتابع مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أن مسلسل الاختيار كشف وعرى الجماعات الإرهابية ومن يقفون خلفها من جماعات تقودهم جماعة الإخوان الإرهابية، كما كشف حجم التمويل الهائل الذي تتحصل عليه العناصر الإرهابية، وهو ما يعني بالضرورة أن هناك دولا ومؤسسات تقوم على ذلك التمويل، وهذا الدعم للإرهابيين، من معدات وأسلحة.
وأوضح مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أن هذه التعرية التي امتدت لكشف الفكر المنحرف للجماعات الإرهابية، كان لها أكبر الأثر في نفوس أبناء الشعب المصري، بل والعربي عموما، الذين التفوا حول شاشات التلفزيون لمتابعة أحداث المسلسل، كما كان له أثر هام في زيادة واستمرار التفاف الشعب المصري في الداخل والخارج حول القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي ومؤسسات الدولة المصرية وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية البطلة.
وأكمل مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أن مسلسل الاختيار استطاع مع نهاية حلقاته أن يتفوق على أكثر من عشرين عام من الإعلام المزيف الذي تتبناه قناة الجزيرة الإرهابية، وما يدور في فلكها من قنوات وصحف ووسائل إعلام مختلفة تخدِّم على المشروع الإرهابي لجماعة الإخوان وكل من قطر وتركيا، وهنا تظهر قيمة الفن في أوج روعتها.
واستطرد مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج قائلا أنه لكل ذلك فلقد أصاب جماعة الإخوان الإرهابية والدول الداعمة للإرهاب بالجنون، ومن ثم أصدرت الأوامر لإعلامها المزيف للحقائق بالعمل على إزالة التأثير القوي لمسلسل الاختيار من نفوس أبناء الشعب المصري، فوجدنا اختلاقا للأزمات، ووجدنا افتعال مشكلات، ووجدنا الآلة الإعلامية المسعورة للإرهابيين تعمل بكل طاقتها للنيل من مصر ومؤسساتها وشعبها وقائدها.
وطمأن مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أبناء الشعب المصري مؤكدا أن كل هذه المحاولات القذرة من أعداء مصر ستذهب سدىً، وأن أحابيلهم الشيطانية ستذهب أدراج الرياح، مطالبا أبناء الشعب المصري في الداخل والخارج باستمرار الدعم المطلق للمؤسسة الأمنية المصرية متمثلة في الجيش والشرطة، واستمرار الدعم المطلق والالتفاف حول القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد والبطل.
وأضاف بهجت العبيدي أن الفن حينما يقوم عليه مبدعون حقيقيون فإن تأثيره في المتلقي لا يعادله تأثير، فتأثير بيت واحد من الشعر الرصين يفوق في تأثيره، مئات، إن لم يكن آلاف المرات، النشرات والبرامج، بل ويبقى على مر التاريخ تتناقله الأجيال: جيل بعد جيل، معبرا عنهم، مؤثرا فيهم.
وذكر بهجت العبيدي أن خير نموذج لتأثير الفن ودوره في حياة الأمم والشعوب، هو مسلسل الاختيار الذي صور إيمان وبطولة وإقدام وشجاعة العقيد منسي ورفاقه من الضباط وأبنائه من الجنود، وتصويره في حالة مقارنة، النقيض من ذلك، للجبن والخسة والكفر للإرهابيين الحقراء، كما امتدت المقارنة لتشمل من ضحى بروحه وبذل دمه وأفنى حياته في سبيل تراب الوطن المقدس، وبين من باع الشرف، وخان الأمانة، وحارب الوطن، وقتل من خير جنود الأرض، الذين كانوا زملاء له، وهو العشماوي الإرهابي الحقير، والذي كان مصيره، وليس هناك مصير غير ذلك، هو الإعدام شنقا.
وتابع مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أن مسلسل الاختيار كشف وعرى الجماعات الإرهابية ومن يقفون خلفها من جماعات تقودهم جماعة الإخوان الإرهابية، كما كشف حجم التمويل الهائل الذي تتحصل عليه العناصر الإرهابية، وهو ما يعني بالضرورة أن هناك دولا ومؤسسات تقوم على ذلك التمويل، وهذا الدعم للإرهابيين، من معدات وأسلحة.
وأوضح مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أن هذه التعرية التي امتدت لكشف الفكر المنحرف للجماعات الإرهابية، كان لها أكبر الأثر في نفوس أبناء الشعب المصري، بل والعربي عموما، الذين التفوا حول شاشات التلفزيون لمتابعة أحداث المسلسل، كما كان له أثر هام في زيادة واستمرار التفاف الشعب المصري في الداخل والخارج حول القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي ومؤسسات الدولة المصرية وفي مقدمتها المؤسسة العسكرية البطلة.
وأكمل مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أن مسلسل الاختيار استطاع مع نهاية حلقاته أن يتفوق على أكثر من عشرين عام من الإعلام المزيف الذي تتبناه قناة الجزيرة الإرهابية، وما يدور في فلكها من قنوات وصحف ووسائل إعلام مختلفة تخدِّم على المشروع الإرهابي لجماعة الإخوان وكل من قطر وتركيا، وهنا تظهر قيمة الفن في أوج روعتها.
واستطرد مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج قائلا أنه لكل ذلك فلقد أصاب جماعة الإخوان الإرهابية والدول الداعمة للإرهاب بالجنون، ومن ثم أصدرت الأوامر لإعلامها المزيف للحقائق بالعمل على إزالة التأثير القوي لمسلسل الاختيار من نفوس أبناء الشعب المصري، فوجدنا اختلاقا للأزمات، ووجدنا افتعال مشكلات، ووجدنا الآلة الإعلامية المسعورة للإرهابيين تعمل بكل طاقتها للنيل من مصر ومؤسساتها وشعبها وقائدها.
وطمأن مؤسس الاتحاد العالمى للمواطن المصري في الخارج أبناء الشعب المصري مؤكدا أن كل هذه المحاولات القذرة من أعداء مصر ستذهب سدىً، وأن أحابيلهم الشيطانية ستذهب أدراج الرياح، مطالبا أبناء الشعب المصري في الداخل والخارج باستمرار الدعم المطلق للمؤسسة الأمنية المصرية متمثلة في الجيش والشرطة، واستمرار الدعم المطلق والالتفاف حول القيادة السياسية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي القائد والبطل.
