في إطار التعاون بين وزارة التضامن الاجتماعي، و«البوابة»، قامت الوزارة برصد المشكلات التى تواجه المواطنين، لإنهائها والعمل على حلها، واستخراج معاش شهرى لمستحقيه لمساعدتهم، وأكدت الوزارة أنها تسعى لتحقيق التعاون المستمر مع باب «صوت الناس».
وقالت الوزارة في خطابها إنه فيما يتعلق بشكوى نورا إمام محمد، والتى نشرت بتاريخ ١٦ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «نورا: نفسى في معاش يساعدنى على الاستقرار»، تم التواصل مع المواطنة حيث تبين أنها لا ينطبق عليها شروط برنامج «تكافل وكرامة» نظرا لحصول الزوج على معاش تأمينى.
وفيما يتعلق بشكوى خلف صادق، والتى نشرت بتاريخ ١٧ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «خلف ينتظر المعاش للإنفاق على أسرته»، فبعد بحث الحالة تبين أنه تم الرفض من القومسيون الطبى؛ حيث لا تنطبق عليه نسبة الإعاقة المطلوبة.
أما عن شكوى إسلام (أبو أحمد)، والتى نشرت بتاريخ ٢٦ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «تكافل وكرامة ينقذ أسرتى»، ومن خلال بحث الحالة تبين أنها غير مسجلة على قاعدة بيانات الوزارة، وتم توجيهه لإعادة التسجيل مرة أخرى بالإدارة الاجتماعية التابع لها.
وعن شكوى غادة محمد أحمد، التى نشرت بتاريخ ٢٨ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «زوجى مريض ومحتاجة المساعدة»، فقد تم التواصل مع المواطنة وهى لا ينطبق عليها شروط برنامج «تكافل وكرامة»، حيث إنها تحصل على معاش تأمينى.
وبالنسبة لشكوى زينب فرحات أحمد، والتى نشرت بتاريخ ٢٩ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «دخل شهرى يساعدنى في تربية أحفادى»، فقد تم التواصل مع المواطنة وتوجيهها نحو تقديم المستندات اللازمة للحصول على معاش واستيفاء الأوراق المطلوبة في الإدارة الاجتماعية التابعة لها.
وعن شكوى بسمة حسين محمد، التى نشرت بتاريخ ٣٠ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «معاش ينقذ بسمة من الضياع»؛ فقد تم التواصل مع المواطنة، وتبين أنها لا ينطبق عليها شروط برنامج «تكافل وكرامة»، حيث إن زوجها يحصل على معاش تأمينى.
وبالنسبة لشكوى وفاء حسن عمارة، التى نشرت بتاريخ ٣٠ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «أم أحمد: مساعدة مالية تساعدنى أنا وعيالى على المعيشة»، فقد تبين أن المواطنة لا ينطبق عليها شروط برنامج «تكافل وكرامة» نظرا لوجود تأمينات للزوج.
وعن شكوى المواطنة منجة رضوان، والتى نشرت بتاريخ ٣٠ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «منجة تحتاج معاشا يساعدها على الحياة»، تم التواصل مع المواطنة من الجيزة، وهى أرملة، تريد الحصول على معاش، ومن خلال البحث تم توجيه المواطنة إلى تقديم الأوراق لعدم وجود بيانات لها.
وكان رد وزارة التضامن على شكوى سميرة أحمد، والتى نشرت بتاريخ ٣٠ مارس ٢٠٢٠، تحت عنوان «سميرة: مصدر دخل ينقذنى من الضياع»، أنه تم التواصل مع المواطنة بالجيزة، وهى أرملة تريد الحصول على معاش، ومن خلال البحث تم توجيهها إلى تقديم الأوراق لعدم وجود بيانات لها.
أما شكوى سمية الشربينى، والتى نشرت بتاريخ ١ أبريل ٢٠٢٠، تحت عنوان «سمية: دخل شهرى يحميها من التشرد»، فقد تم التواصل مع الهاتف المرفق بالشكوى، وأنها تستهدف الحصول على معاش «تكافل وكرامة»، وتم توجيه المواطنة للتقديم.
وعن شكوى فتحية أحمد، والتى نشرت بتاريخ ٢ أبريل ٢٠٢٠، تحت عنوان «فتحية: أحتاج مساعدة مالية»، فقد تم التواصل مع المواطنة، والتى تحتاج لمساعدة مالية، حيث لا تتقاضى أى معاش، وتبين أن الإدارة الاجتماعية التابعة لها قامت بإبلاغها أن المعاش المخصص لها سيكون متاحا لها الصرف ١٥ أبريل الجارى.
وبالنسبة لشكوى «أم كلثوم»، والتى نشرت تحت عنوان «نفسى في معاش يساعدنى على الحياة»، والتى نشرت بتاريخ ٦ أبريل ٢٠٢٠، فتبين أن المواطنة تعرضت لجلطة أدت لإعاقتها عن الحركة، وتم التواصل معها وتوجيهها نحو التقديم لمعاش «تكافل وكرامة».
