أعلنت الحكومة اليابانية، اليوم الثلاثاء، أنها ستعتمد دواء ريمديسيفير، المضاد للفيروسات، كعلاج لمرضى فيروس كورونا المستجد في البلاد.
ووفقا للموقع الرسمي لشركة "جلياد" الأمريكية المنتجة للدواء والذى انتجته لأول مرة لعلاج الايبولا عام 2014، يجرى على هذا الدواء العديد من الدراسات لإثبات مدى فاعليته في علاج مصابى فيروس كورونا، حيث دخلت دراستين سريريتين منهم المرحلة الثالثة لتقييم سلامة وفعالية ريميديسيفير في البالغين الذين تم تشخيصهم بفيروس كورونا بعد المراجعة السريعة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA وقبول تسجيله كدواء تجريبي جديد.
وبدأت هذه الدراسات العشوائية المفتوحة التسمية متعددة المراكز تسجيل المرضى في مارس 2020 وستسجل 1000 مريض تقريبًا في المرحلة الأولية من الدراسات في البلدان ذات معدل الانتشار المرتفع لكورونا.
وقامت أول دراستين بتقييم سلامة وفعالية كل من 5 و10 أيام من الجرعات بالإضافة إلى مستوى الرعاية، للمرضى الذين يعانون من اعراض حادة للإصابة بكورونا، كما ستقوم الدراسة الثانية بتقييم سلامة وفعالية أنظمة الجرعات نفسها من ريمديسيفير بالإضافة إلى مستوى الرعاية للمرضى الذين يعانون من اعراض معتدلة لكورونا.
كما يجرى المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية (NIAID)، وهو جزء من المعاهد الوطنية للصحة المرحلة الثانية على دواء ريمديسيفير كعلاج محتمل للمرضى البالغين في المستشفى الذين تم تشخيصهم بفيروس كورونا، حيث تقوم شركة جلياد بتوفير دواء الدراسة بدون مقابل، كما أنها توفر مدخلات حول تصميم الدراسة وإجرائها.
بالإضافة إلى ذلك بدأ معهد "انسيرم" للأبحاث في فرنسا دراسة تقييم ريمديسيفير والعلاجات المحتملة الأخرى، باستخدام بروتوكول رئيسي وضعته منظمة الصحة العالمية، حيث تقوم شركة جلياد بتوفير دواء الدراسة بدون مقابل كما أنها توفر مدخلات حول تصميم الدراسة وإجرائها.
كما شرعت السلطات الصحية في الصين في تجربتين سريريتين في المرضى الذين أصيبوا بـفيروس كورونا لتحديد سلامة وفعالية ريميديسيفير كعلاج محتمل للفيروس، ويتم تنسيق هاتين الدراستين من قبل مستشفى الصداقة الصينية اليابانية ويجريان في مواقع متعددة في مقاطعة هوبي الصينية.
أما الأثار الجانبية للدواء، هي زيادة مستويات إنزيمات الكبد التي قد تشير إلى تلف الكبد المحتمل، والغثيان والتقيؤ.
ويتم إعطاء دواء ريمديسيفير عن طريق الوريد عن طريق الحقن.
يذكر أن الدول الأكثر تضررا من الفيروس، تشمل الولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين.
يشار إلى أن فيروس كورونا يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التي تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة، مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس)، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).
ووفقا للموقع الرسمي لشركة "جلياد" الأمريكية المنتجة للدواء والذى انتجته لأول مرة لعلاج الايبولا عام 2014، يجرى على هذا الدواء العديد من الدراسات لإثبات مدى فاعليته في علاج مصابى فيروس كورونا، حيث دخلت دراستين سريريتين منهم المرحلة الثالثة لتقييم سلامة وفعالية ريميديسيفير في البالغين الذين تم تشخيصهم بفيروس كورونا بعد المراجعة السريعة من قبل إدارة الغذاء والدواء الأمريكية FDA وقبول تسجيله كدواء تجريبي جديد.
وبدأت هذه الدراسات العشوائية المفتوحة التسمية متعددة المراكز تسجيل المرضى في مارس 2020 وستسجل 1000 مريض تقريبًا في المرحلة الأولية من الدراسات في البلدان ذات معدل الانتشار المرتفع لكورونا.
وقامت أول دراستين بتقييم سلامة وفعالية كل من 5 و10 أيام من الجرعات بالإضافة إلى مستوى الرعاية، للمرضى الذين يعانون من اعراض حادة للإصابة بكورونا، كما ستقوم الدراسة الثانية بتقييم سلامة وفعالية أنظمة الجرعات نفسها من ريمديسيفير بالإضافة إلى مستوى الرعاية للمرضى الذين يعانون من اعراض معتدلة لكورونا.
كما يجرى المعهد الوطني الأمريكي للحساسية والأمراض المعدية (NIAID)، وهو جزء من المعاهد الوطنية للصحة المرحلة الثانية على دواء ريمديسيفير كعلاج محتمل للمرضى البالغين في المستشفى الذين تم تشخيصهم بفيروس كورونا، حيث تقوم شركة جلياد بتوفير دواء الدراسة بدون مقابل، كما أنها توفر مدخلات حول تصميم الدراسة وإجرائها.
بالإضافة إلى ذلك بدأ معهد "انسيرم" للأبحاث في فرنسا دراسة تقييم ريمديسيفير والعلاجات المحتملة الأخرى، باستخدام بروتوكول رئيسي وضعته منظمة الصحة العالمية، حيث تقوم شركة جلياد بتوفير دواء الدراسة بدون مقابل كما أنها توفر مدخلات حول تصميم الدراسة وإجرائها.
كما شرعت السلطات الصحية في الصين في تجربتين سريريتين في المرضى الذين أصيبوا بـفيروس كورونا لتحديد سلامة وفعالية ريميديسيفير كعلاج محتمل للفيروس، ويتم تنسيق هاتين الدراستين من قبل مستشفى الصداقة الصينية اليابانية ويجريان في مواقع متعددة في مقاطعة هوبي الصينية.
أما الأثار الجانبية للدواء، هي زيادة مستويات إنزيمات الكبد التي قد تشير إلى تلف الكبد المحتمل، والغثيان والتقيؤ.
ويتم إعطاء دواء ريمديسيفير عن طريق الوريد عن طريق الحقن.
يذكر أن الدول الأكثر تضررا من الفيروس، تشمل الولايات المتحدة وإسبانيا وفرنسا وإيطاليا وألمانيا والمملكة المتحدة والصين.
يشار إلى أن فيروس كورونا يمكن أن يصيب الحيوانات والبشر، ويسبب مجموعة من الأمراض التي تتراوح بين نزلات البرد الشائعة وأخرى شديدة، مثل تلك الناجمة عن المتلازمة التنفسية الحادة (سارس)، ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (ميرس).
