تنقل "البوابة نيوز" بث مباشر للقداس الإلهي بعيد البشارة من كنيسة الأنبا باخوميوس بمقر مطرانية طيبة للأقباط الكاثوليك ويترأس القداس الأنبا عمانوئيل عياد، مطران كرسي طيبة للأقباط الكاثوليك.
أعلن السينودس البطريركي للكنيسة القبطية الكاثوليكية، مجموعة من الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، مصليا أن يرفع الله هذا الوباء عن العالم.
وقال السينودس الكاثوليكي- في بيان اليوم- «حفاظا على الصحة العامة وتجاوبا مع متطلبات المرحلة الحالية من الإجراءات الاحترازية لتقليل تفشي العدوى، وللحفاظ على أرواح شعبنا، أوصت الكنيسة بإيقاف القداسات للشعب بكل الكنائس إلى حين إشعار اخر، على أن يقوم الآباء الكهنة بالاحتفال بالقداس يوميا مع أحد الخدام، لرفع الصلوات لطلب معونة الله، لتجاوز هذا الشر.
وتظل الكنائس مفتوحة طوال النهار، وذلك للصلوات الفردية، ويوصي السينودس أبناءه بأن تقتصر صلوات الجنازات على أسرة المتوفى فقط.
وأهابت الكنيسة بأبنائها البقاء بالمنازل كلُّ حسب ما يتناسب مع ظروفه الخاصة، وحسب ما يتناسب مع ما اتخذته الدولة من إجراءات، مع مواصلة الصلاة من أجل الأطباء وأفراد التمريض وكل المتطوعين ليكافئهم الرب على تعبهم ويحفظهم من كل شر.
وينتظر السينودس البطريركي ما ستسفر عنه هذه المرحلة من الإجراءات لإعلام أبناء الكنيسة، بما سيتم عمله في فترة أسبوع الآلام وعيد القيامة المجيد.
وأوصى أن تظل الكنائس مفتوحة طوال النهار من أجل الصلوات الفردية، وأن تقتصر صلوات الجنازات على أسرة المتوفى فقط.
وأكد السينودس أن الكنيسة تصلى من أجل الجميع حتى نستطيع معا قراءة علامات الأزمنة فيما يمر به العالم الآن، لندرك جيدا ما هي إرادة الله لحياتنا.
أعلن السينودس البطريركي للكنيسة القبطية الكاثوليكية، مجموعة من الإجراءات الاحترازية للوقاية من فيروس كورونا المستجد، مصليا أن يرفع الله هذا الوباء عن العالم.
وقال السينودس الكاثوليكي- في بيان اليوم- «حفاظا على الصحة العامة وتجاوبا مع متطلبات المرحلة الحالية من الإجراءات الاحترازية لتقليل تفشي العدوى، وللحفاظ على أرواح شعبنا، أوصت الكنيسة بإيقاف القداسات للشعب بكل الكنائس إلى حين إشعار اخر، على أن يقوم الآباء الكهنة بالاحتفال بالقداس يوميا مع أحد الخدام، لرفع الصلوات لطلب معونة الله، لتجاوز هذا الشر.
وتظل الكنائس مفتوحة طوال النهار، وذلك للصلوات الفردية، ويوصي السينودس أبناءه بأن تقتصر صلوات الجنازات على أسرة المتوفى فقط.
وأهابت الكنيسة بأبنائها البقاء بالمنازل كلُّ حسب ما يتناسب مع ظروفه الخاصة، وحسب ما يتناسب مع ما اتخذته الدولة من إجراءات، مع مواصلة الصلاة من أجل الأطباء وأفراد التمريض وكل المتطوعين ليكافئهم الرب على تعبهم ويحفظهم من كل شر.
وينتظر السينودس البطريركي ما ستسفر عنه هذه المرحلة من الإجراءات لإعلام أبناء الكنيسة، بما سيتم عمله في فترة أسبوع الآلام وعيد القيامة المجيد.
وأوصى أن تظل الكنائس مفتوحة طوال النهار من أجل الصلوات الفردية، وأن تقتصر صلوات الجنازات على أسرة المتوفى فقط.
وأكد السينودس أن الكنيسة تصلى من أجل الجميع حتى نستطيع معا قراءة علامات الأزمنة فيما يمر به العالم الآن، لندرك جيدا ما هي إرادة الله لحياتنا.
