نعى الدكتور القس ثروت قادس رئيس مجلس إدارة الأكاديمية الدولية للحوار، رئيس المجلس الأعلى لاتحاد الجاليات المصرية بألمانيا، نائب رئيس الاتحاد العام للمصريين بالخارج، الدكتور محمود حمدي زقزوق العالم الجليل، وزير الأوقاف المصرية الأسبق.
وجاء نص البرقية كالاتي: "فقدت مصر والعالم وفقدت أنا، رجلًا من أعظم الرجال وأكثرهم خلقًا وعلمًا، انعي بمزيد من الحزن والآسى هذا الرجل العظيم، إذ كانت لي معه صداقة عميقة، فكان من أعز وأصدق وأنبل الأصدقاء وكان لي وليم حميم لأكثر من ثلاثين عامٍ، قد كان من أعظم وأبرز قادة التنوير والسماحة في مصر والعالم".
وفي سياق متصل، قال الدكتور القس ثروت قادس في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم الجمعة، إنه من غير الممكن أن أنسي ذلك اللقاء الكبير للحوار الإسلامي المسيحي الذي جمعنا في ألمانيا وبالتحديد مدينة لنجن هيسن بحضور السفير المصرى والقنصل العام ببون، ممثلين للبعثة الدبلوماسية المصرية آنذاك، وكان لقاءً ناجحًا من الطراز الأول وله بالغ الأثر في تنمية روح السماحة والتعاون البناء بين الأديان.
وتابع: عاد بعد اللقاء إلى مصر ليعلم أن قرار تعيينه كوزير للأوقاف صدر. بعد أن كان وقتها عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، وأستمر التعاون البناء بيننا في الكثير من الأوقات وأغلب اللقاءات والمناسبات خاصة أثناء رئاستي لمجلس الحوار والعلاقات المسكونية والدولية بسنودس النيل الإنجيلي «المجلس الأعلى للكنيسة الإنجيلية بجمهورية مصر العربية».
وجاء نص البرقية كالاتي: "فقدت مصر والعالم وفقدت أنا، رجلًا من أعظم الرجال وأكثرهم خلقًا وعلمًا، انعي بمزيد من الحزن والآسى هذا الرجل العظيم، إذ كانت لي معه صداقة عميقة، فكان من أعز وأصدق وأنبل الأصدقاء وكان لي وليم حميم لأكثر من ثلاثين عامٍ، قد كان من أعظم وأبرز قادة التنوير والسماحة في مصر والعالم".
وفي سياق متصل، قال الدكتور القس ثروت قادس في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز"، اليوم الجمعة، إنه من غير الممكن أن أنسي ذلك اللقاء الكبير للحوار الإسلامي المسيحي الذي جمعنا في ألمانيا وبالتحديد مدينة لنجن هيسن بحضور السفير المصرى والقنصل العام ببون، ممثلين للبعثة الدبلوماسية المصرية آنذاك، وكان لقاءً ناجحًا من الطراز الأول وله بالغ الأثر في تنمية روح السماحة والتعاون البناء بين الأديان.
وتابع: عاد بعد اللقاء إلى مصر ليعلم أن قرار تعيينه كوزير للأوقاف صدر. بعد أن كان وقتها عميد كلية أصول الدين بجامعة الأزهر، وأستمر التعاون البناء بيننا في الكثير من الأوقات وأغلب اللقاءات والمناسبات خاصة أثناء رئاستي لمجلس الحوار والعلاقات المسكونية والدولية بسنودس النيل الإنجيلي «المجلس الأعلى للكنيسة الإنجيلية بجمهورية مصر العربية».
