أعلنت شركة إيرباص عن تصنيع كمامات واقية باستخدام تقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد في غالبية المرافق التابعة لها في إسبانيا، والتي ستوفر حماية لفرق الرعاية الصحية والطبية التي تعمل على مكافحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد - 19).
وخصصت الشركة أكثر من عشرين طابعة ثلاثية الأبعاد تعمل على مدار الساعة لصناعة هذه الكمامات، والتي جرى توزيع المئات منها على المستشفيات القريبة من مواقع إيرباص في إسبانيا، حيث تستخدم الشركة في صناعة هذه الكمامات الحاصلة على براءة اختراع مادة "بي أل أيه – PLA" البلاستيكية.
وقال ألفارو يارا، رئيس إيرباص "بروتوسبيس" في مدينة خيتافي الإسبانية:في بيان اليوم ، "نمتلك في مختبرات إيرباص قدرات عالية على صعيد التصميم المتطور والتصنيع السريع، ما مكننا من الانتقال من صناعة الطيران إلى الصناعات الطبية بشكل يُحدث فرقاً في مساعي محاربة هذا الوباء، لذا أنا فخور بالفرق التي تعمل على مدار الساعة في هذا المشروع لشركة إيرباص.
وعلى الرغم من القرار الملكي الصادر بتاريخ 29 مارس بإيقاف غالبية عمليات التصنيع في جميع مواقع إيرباص في إسبانيا، إلا أنه يُسمح لموظفي الشركة بالدخول إلى المواقع للقيام بالأنشطة الأساسية والضرورية.
بالإضافة إلى ذلك، انضمت إيرباص في ألمانيا إلى هذا المشروع، حيث قامت إيرباص "بروتوسبيس" في ألمانيا ومركز إيرباص للتكنولوجيا المركبة الذي يقع في مدينة شتاده الألمانية، وبالتعاون مع شبكة التصنيع ثلاثي الأبعاد "موبيلتي غوز أديتف" بدعم المشروع في إسبانيا وتنسيق عمليات جمع وشحن الكمامات إلى إقليم مدريد.
وخصصت الشركة أكثر من عشرين طابعة ثلاثية الأبعاد تعمل على مدار الساعة لصناعة هذه الكمامات، والتي جرى توزيع المئات منها على المستشفيات القريبة من مواقع إيرباص في إسبانيا، حيث تستخدم الشركة في صناعة هذه الكمامات الحاصلة على براءة اختراع مادة "بي أل أيه – PLA" البلاستيكية.
وقال ألفارو يارا، رئيس إيرباص "بروتوسبيس" في مدينة خيتافي الإسبانية:في بيان اليوم ، "نمتلك في مختبرات إيرباص قدرات عالية على صعيد التصميم المتطور والتصنيع السريع، ما مكننا من الانتقال من صناعة الطيران إلى الصناعات الطبية بشكل يُحدث فرقاً في مساعي محاربة هذا الوباء، لذا أنا فخور بالفرق التي تعمل على مدار الساعة في هذا المشروع لشركة إيرباص.
وعلى الرغم من القرار الملكي الصادر بتاريخ 29 مارس بإيقاف غالبية عمليات التصنيع في جميع مواقع إيرباص في إسبانيا، إلا أنه يُسمح لموظفي الشركة بالدخول إلى المواقع للقيام بالأنشطة الأساسية والضرورية.
بالإضافة إلى ذلك، انضمت إيرباص في ألمانيا إلى هذا المشروع، حيث قامت إيرباص "بروتوسبيس" في ألمانيا ومركز إيرباص للتكنولوجيا المركبة الذي يقع في مدينة شتاده الألمانية، وبالتعاون مع شبكة التصنيع ثلاثي الأبعاد "موبيلتي غوز أديتف" بدعم المشروع في إسبانيا وتنسيق عمليات جمع وشحن الكمامات إلى إقليم مدريد.
