يراود حلم الاحتراف الأوروبي محمد الشناوي، حارس مرمی الفريق الأول لکرة القدم بالنادي الأهلي، بعد التألق الکبير الذي عاشه الفترة الماضية، ووصوله إلی أفضل مستوی فني وبدني في مسيرته الکروية.
وشهدت الفترة الأخيرة اتصالات بين الحارس وبعض وکلاء اللاعبين، الذين أکدوا وجود اهتمام من مکاتب تسويق في أوروبا باللاعب،منذ بطولة کأس الأمم الأفريقية الأخيرة، بعد المستوی الجيد له وکذلك تألقه في کأس العالم مع المنتخب.
الأمر ليس جديدا علی اللاعب، حيث سبق وتم فتح الأمر معه بعد مونديال روسيا ٢٠١٨ ولكن الأهلي أکد وقتها رفضه التفريط في اللاعب، الذي جاء بمثابة الحل الأمثل لمشكلة حراسة المرمی التي أرقت جمهور النادي لسنوات طويلة، وهنا تکمن الأزمة، حيث يرفض الأهلي بيع الحارس تحت أي ظرف وخاصة بعد قرار بديله شريف إکرامي بالرحيل نهاية الموسم بعد نهاية عقده.
ورغم أن الحلم مازال يراود الشناوي، إلا أنه حريص علی عدم إثارة أي مشکلة مع الإدارة، وکلف الوکلاء بإحضار عرض رسمي، وحينها سيکون من حقه التحدث مع مسئولي النادي، ودراسة الموقف فنيا وماليا.
ورغم أن الشناوي يبلغ من العمر ٣٣ عاما، إلا أن کونه حارس مرمی، فهذا يمنحه مزيدا من الوقت لمواصلة مشواره مع الساحرة المستديرة، إذ يصف الخبراء هذا بسن النضج والخبرة للحراس، لاسيما وأن اللاعب يمتلك مقومات بدنية وفنية، تؤهله للعب في أعلی المستويات.
في شأن آخر، أثارت تصريحات السويسري رينيه فايلر المدير الفني للفريق، الفتنة بين حسام عاشور کابتن الفريق وإدارة الأهلي، بعد تأکيده أنه لم يفرض علی المسئولين، قرار عدم التجديد للاعب التاريخى للقلعة الحمراء، وأن رأيه الفني کان بعدم مشارکة اللاعب في المباريات، بسبب وجود العديد من اللاعبين الشباب مثل المالي أليو ديانج لمصلحة النادي.
ووضع فايلر اللاعب وجها لوجه مع الإدارة، بعد أن صدرت الأخيرة المشهد، کما لو کان المدرب هو الذي قرر الإطاحة بعاشور.
وتحسم الأيام المقبلة موقف عاشور، وهل سيعتزل أم سيخوض تجربة اللعب بغير القميص الأحمر للمرة الأولی في تاريخه، منذ أن بدأ ممارسة کرة القدم.
وشهدت الفترة الأخيرة اتصالات بين الحارس وبعض وکلاء اللاعبين، الذين أکدوا وجود اهتمام من مکاتب تسويق في أوروبا باللاعب،منذ بطولة کأس الأمم الأفريقية الأخيرة، بعد المستوی الجيد له وکذلك تألقه في کأس العالم مع المنتخب.
الأمر ليس جديدا علی اللاعب، حيث سبق وتم فتح الأمر معه بعد مونديال روسيا ٢٠١٨ ولكن الأهلي أکد وقتها رفضه التفريط في اللاعب، الذي جاء بمثابة الحل الأمثل لمشكلة حراسة المرمی التي أرقت جمهور النادي لسنوات طويلة، وهنا تکمن الأزمة، حيث يرفض الأهلي بيع الحارس تحت أي ظرف وخاصة بعد قرار بديله شريف إکرامي بالرحيل نهاية الموسم بعد نهاية عقده.
ورغم أن الحلم مازال يراود الشناوي، إلا أنه حريص علی عدم إثارة أي مشکلة مع الإدارة، وکلف الوکلاء بإحضار عرض رسمي، وحينها سيکون من حقه التحدث مع مسئولي النادي، ودراسة الموقف فنيا وماليا.
ورغم أن الشناوي يبلغ من العمر ٣٣ عاما، إلا أن کونه حارس مرمی، فهذا يمنحه مزيدا من الوقت لمواصلة مشواره مع الساحرة المستديرة، إذ يصف الخبراء هذا بسن النضج والخبرة للحراس، لاسيما وأن اللاعب يمتلك مقومات بدنية وفنية، تؤهله للعب في أعلی المستويات.
في شأن آخر، أثارت تصريحات السويسري رينيه فايلر المدير الفني للفريق، الفتنة بين حسام عاشور کابتن الفريق وإدارة الأهلي، بعد تأکيده أنه لم يفرض علی المسئولين، قرار عدم التجديد للاعب التاريخى للقلعة الحمراء، وأن رأيه الفني کان بعدم مشارکة اللاعب في المباريات، بسبب وجود العديد من اللاعبين الشباب مثل المالي أليو ديانج لمصلحة النادي.
ووضع فايلر اللاعب وجها لوجه مع الإدارة، بعد أن صدرت الأخيرة المشهد، کما لو کان المدرب هو الذي قرر الإطاحة بعاشور.
وتحسم الأيام المقبلة موقف عاشور، وهل سيعتزل أم سيخوض تجربة اللعب بغير القميص الأحمر للمرة الأولی في تاريخه، منذ أن بدأ ممارسة کرة القدم.
