أكد الدكتور أحمد عدلى، خبير تكنولوجيا المعلومات، أن مواقع السوشيال ميديا تحولت من التواصل الاجتماعي إلى مصدر نشر الشائعات والأخبار الزائفة بسبب انتشارها في يد الجميع، موضحا أن أخطرها موقع فيسبوك لتداوله مع أكثر من 50 % من المصريين وسهولة تطويعه واستهدافه من قبل المتربصين والخونة لترويج الأكاذيب عن طريق الحسابات الوهمية والمزيفة.
وقال عدلي، في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء، إن السوشيال ميديا تحولت إلى حرب إلكترونية تعرف بحروب الجيل الرابع وهى أشد ضراوة من حروب الصواريخ لأنها تدمر العقول بالشائعات وتدمر اقتصادات الدول فخبر كاذب واحد يمكنه ضرب أسهم البورصة في بعض الشركات لأنها تستخدم في تضليل الرأى العام، إضافة إلى اقتناع مستخدمى وسائل التواصل بكل ما ينشر بها من شائعات والمساهمة في مشاركتها دون التحقق منها، لجهلهم بمصدر الحصول على المعلومة وكيفية التحقق من صحتها.
أوضح عدلى، أن عقوبة نشر الشائعات بالمادة 188 من قانون العقوبات هى الحبس مدة لا تجاوز سنة وغرامة لا تقل عن 5 الاف جنيه ولا تزيد على 20 الف جنيه كل من نشر بسوء قصد بيانات أو إشاعات كاذبة أو أوراقًا مصطنعة أو مزورة أو منسوبة كذبًا إلى الغير لتكدير السلم العام أو اثارة الفزع بين الناس، إضافة إلى العقوبة المادة 80 د، والمادة 102 مكرر.
وقال عدلي، في تصريحات صحفية اليوم الثلاثاء، إن السوشيال ميديا تحولت إلى حرب إلكترونية تعرف بحروب الجيل الرابع وهى أشد ضراوة من حروب الصواريخ لأنها تدمر العقول بالشائعات وتدمر اقتصادات الدول فخبر كاذب واحد يمكنه ضرب أسهم البورصة في بعض الشركات لأنها تستخدم في تضليل الرأى العام، إضافة إلى اقتناع مستخدمى وسائل التواصل بكل ما ينشر بها من شائعات والمساهمة في مشاركتها دون التحقق منها، لجهلهم بمصدر الحصول على المعلومة وكيفية التحقق من صحتها.
أوضح عدلى، أن عقوبة نشر الشائعات بالمادة 188 من قانون العقوبات هى الحبس مدة لا تجاوز سنة وغرامة لا تقل عن 5 الاف جنيه ولا تزيد على 20 الف جنيه كل من نشر بسوء قصد بيانات أو إشاعات كاذبة أو أوراقًا مصطنعة أو مزورة أو منسوبة كذبًا إلى الغير لتكدير السلم العام أو اثارة الفزع بين الناس، إضافة إلى العقوبة المادة 80 د، والمادة 102 مكرر.
