أعلنت وزارة الداخلية الروسية، اليوم الثلاثاء، عن تمديد صلاحية تأشيرات الدخول للأجانب في روسيا لمدة 90 يوما، بغض النظر عن الغرض من زيارتهم، وذلك على خلفية فيروس كورونا المستجد، وفقا لوكالة "سبوتنيك" الروسية.
وقالت وزارة الداخلية الروسية: إن "المواطنين الأجانب الذين دخلوا البلاد بتأشيرات سيتم تمديدها لمدة تصل إلى 90 يوما، بغض النظر عن الغرض من زيارتهم لروسيا".
وأضافت "في حالة انتهاء التأشيرات الحالية، سيتم تمديد فترة الإقامة المؤقتة أيضا مع إصدار لاحق لتأشيرات العبور لمغادرة روسيا.
انتشر الفيروس حتى الآن في 200 دولة، ورغم أن الصين هي بؤرة تفشي المرض ولكنها سيطرت بشكل فعال على انتشاره، ولم تعد لديها أي إصابات تذكر كما أن الوفيات لم تتخط حاجز 3304 إصابات.
بينما في دول مثل: إيطاليا (101 ألف إصابة، 11590 وفاة)، إسبانيا (85 ألف إصابة، 7340 وفاة)، والولايات المتحدة (163 ألف إصابة، 3148 وفاة)، يتم يوميا تسجيل عدة آلاف مصاب ومئات الوفيات، إلى جانب مئات الآلاف في نحو 200 دولة أخرى، إذ تعدت الإصابات حاجز الـ 775500 ألف إصابة، تم شفاء 164 ألف شخص من المرض، واقتربت الوفيات من 37 ألف وفاة، وفقا لموقع "ورلد أوميتر" المتخصص في إحصائيات إصابة الفيروس حول العالم.
كما عطلت الدراسة في عدد من الدول حول العالم، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة وعزل ملايين المواطنين. وأيضا أوقفت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها البعض وفرضت أغلب الدول في الشرق الأوسط حظر تجول جزئي، خشية استمرار انتشار الفيروس.
وقالت وزارة الداخلية الروسية: إن "المواطنين الأجانب الذين دخلوا البلاد بتأشيرات سيتم تمديدها لمدة تصل إلى 90 يوما، بغض النظر عن الغرض من زيارتهم لروسيا".
وأضافت "في حالة انتهاء التأشيرات الحالية، سيتم تمديد فترة الإقامة المؤقتة أيضا مع إصدار لاحق لتأشيرات العبور لمغادرة روسيا.
انتشر الفيروس حتى الآن في 200 دولة، ورغم أن الصين هي بؤرة تفشي المرض ولكنها سيطرت بشكل فعال على انتشاره، ولم تعد لديها أي إصابات تذكر كما أن الوفيات لم تتخط حاجز 3304 إصابات.
بينما في دول مثل: إيطاليا (101 ألف إصابة، 11590 وفاة)، إسبانيا (85 ألف إصابة، 7340 وفاة)، والولايات المتحدة (163 ألف إصابة، 3148 وفاة)، يتم يوميا تسجيل عدة آلاف مصاب ومئات الوفيات، إلى جانب مئات الآلاف في نحو 200 دولة أخرى، إذ تعدت الإصابات حاجز الـ 775500 ألف إصابة، تم شفاء 164 ألف شخص من المرض، واقتربت الوفيات من 37 ألف وفاة، وفقا لموقع "ورلد أوميتر" المتخصص في إحصائيات إصابة الفيروس حول العالم.
كما عطلت الدراسة في عدد من الدول حول العالم، إلى جانب إلغاء العديد من الفعاليات والأحداث العامة وعزل ملايين المواطنين. وأيضا أوقفت عدة دول الرحلات الجوية والبرية بين بعضها البعض وفرضت أغلب الدول في الشرق الأوسط حظر تجول جزئي، خشية استمرار انتشار الفيروس.
