تخطط فرنسا لتكثيف الاختبارات الخاصة بفيروس كورونا الذى انتشر فيها وخلف آلاف الإصابات والوفيات، وقال المدير العام للصحة جيروم سالومون، "إن فرنسا ستبدأ من الأسبوع القادم في تكثيف الاختبارات الخاصة بفيروس كورونا".
أوضح المدير العام للصحة جيروم سالومون أنه من الصعب التخمين وإطلاق تقدير للموقف في الوقت الحالي، حيث إن المصابين اليوم هم من ظهرت عليهم الأعراض قبل فرض العزل الصحي المنزلي".
وأضاف: "في الوقت الحالي قل الاحتكاك والاتصال ما بين الأفراد، حيث باتوا لا يخرجون إلا نادرا ومن ثم توجد حالات عدوى قليلة، فنأمل فعلا أن يقل عدد المرضى الأسبوع القادم ويقل في الوقت نفسه عدد من يتوجهون إلى المستشفيات".
وتشمل الأرقام الأخيرة عدد الأشخاص الذين توفوا جراء مرض كوفيد 19 في المستشفيات فقط وليس في دور المسنين، لذا فمن المرجح أن تكون الحصيلة الحقيقية أعلى من الإجمالي الرسمي البالغ 1696.
يوجد في فرنسا الآن 13904 أشخاص في المستشفيات ، منهم 3375 في العناية المركزة ، و35٪ من المرضى هم أصغر من 60 سنة و 58٪ تتراوح أعمارهم بين 60 و80 سنة، باستثناء حالة واحدة جرت الخميس لفتاة تبلغ من العمر 16 عاما فى تطور مخيف للفيروس.
تشير أحدث الأرقام إلى ارتفاع حاد في معدل الوفيات في فرنسا حيث بلغ حوالي 100 متوفى يوميًا خلال عطلة نهاية الأسبوع وما يزيد قليلاً عن 200 شخص يوميًا في بداية الأسبوع.
وفى 17 من شهر مارس الجاري، دخلت فرنسا في حالة حجر تام تجنّبا لفيروس كورونا. وحذر رؤساء المؤسسات الصحية في وقت سابق من أن حالات الإصابة بالفيروس لم تبلغ ذروتها بعد.
أوضح المدير العام للصحة جيروم سالومون أنه من الصعب التخمين وإطلاق تقدير للموقف في الوقت الحالي، حيث إن المصابين اليوم هم من ظهرت عليهم الأعراض قبل فرض العزل الصحي المنزلي".
وأضاف: "في الوقت الحالي قل الاحتكاك والاتصال ما بين الأفراد، حيث باتوا لا يخرجون إلا نادرا ومن ثم توجد حالات عدوى قليلة، فنأمل فعلا أن يقل عدد المرضى الأسبوع القادم ويقل في الوقت نفسه عدد من يتوجهون إلى المستشفيات".
وتشمل الأرقام الأخيرة عدد الأشخاص الذين توفوا جراء مرض كوفيد 19 في المستشفيات فقط وليس في دور المسنين، لذا فمن المرجح أن تكون الحصيلة الحقيقية أعلى من الإجمالي الرسمي البالغ 1696.
يوجد في فرنسا الآن 13904 أشخاص في المستشفيات ، منهم 3375 في العناية المركزة ، و35٪ من المرضى هم أصغر من 60 سنة و 58٪ تتراوح أعمارهم بين 60 و80 سنة، باستثناء حالة واحدة جرت الخميس لفتاة تبلغ من العمر 16 عاما فى تطور مخيف للفيروس.
تشير أحدث الأرقام إلى ارتفاع حاد في معدل الوفيات في فرنسا حيث بلغ حوالي 100 متوفى يوميًا خلال عطلة نهاية الأسبوع وما يزيد قليلاً عن 200 شخص يوميًا في بداية الأسبوع.
وفى 17 من شهر مارس الجاري، دخلت فرنسا في حالة حجر تام تجنّبا لفيروس كورونا. وحذر رؤساء المؤسسات الصحية في وقت سابق من أن حالات الإصابة بالفيروس لم تبلغ ذروتها بعد.
