أعلنت السلطات الفرنسية تأهبها لاحتمال انتشار مرض كورونا فبعد شفاء إحدى عشْرة حالة، سجلت على الأقل ست حالات جديدة توفي منها مصاب فرنسي في الستنين من العمر بباريس، وفقا لتقرير نقلته فضائية "روسيا اليوم".
هذه التطورات تزامنت مع موجة من الهلع لدى الفرنسيين تحولت في بعض الأحيان إلى تصرفات عدائية وعنصرية ضد الصينيين.