كشف الدكتور محمود مبروك، عضو لجنة السيناريو العرض المتحفي ومستشار الوزير للعرض المتحفى، في تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، عن أهم القطع الأثرية التي يحتوي عليها متحف الغردقة، والمقرر افتتاحة يوم 29 فبراير الجاري، وهو الحلم الذي طال انتظاره لقرابة العشر سنوات.
حيث أكد مبروك أن المتحف يضم نحو 1000 قطعة أثرية، تضمنت قطعًا من الحضارة المصرية القديمة، والحضارة الإغريقية والرومانية، والحضارة الإسلامية، وحتى العصر الحديث.
وأشار إلى أن هناك عددا من القطع الأثرية التي تعرض لأول مرة، ومنها مقتنيات العائلة المالكة، حيث سيتم عرض مجموعة لمجوهرات الأميرة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل، والتي جلبت من البنك المركزي المصري، كما سيتم عرض قطع من الحضارة المصرية القديمة ومنها تمثال ميرين أمون، وهو من القطع الفريدية الذي يضاهي في جماله مقتنيات الفرعون الذهبي "توت عنخ أمون" وسيكون بمثابة نجم الشباك لمتحف الغردقة، على طريقة نجوم السينما، كما أنه يُعد أحد مكاسب القطع الأثرية بالمتحف، وسيكون مدخلًا للتعرف على الحضارة المصرية القديمة.
وأكد "مبروك" أن سيناريو العرض المتحفي يتميز بأنه يحمل الصبغة الجمالية والرفاهية في حياة المصري القديم، وذلك من خلال عرض الحياة اليومية ورفاهية المعيشة، كما سيتم عرض نماذج لأهم المقابر الفرعونية، ومقتناياتها، وطرق الدفن، وأيضًا عرض لمومياوات لبعض الشخصيات المهمة، كما أنه يضم مقتنيات تعودة لفترة العصر الإسلامي، ونماذج للفنون الحضارة الإسلامية، مثل المشربيات والأبواب، والتحف النحاسية، والتي تتميز بنقوشها الهندسية والنباتية.
وأكد الدكتور محمود مبروك على أن لجنة سيناريوا العرض المتحفي، تعمل منذ مة طويلة ويستمر عملها حتى قبل افتتاح المتحف بشكل رسمي، مشيرًا إلى لجنة سياريوا العرض قد تكونت من الدكتور مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، والدكتور أسامة عبد الوارث مدير متحف الطفل وعضو لجنة السيناريو.
مشيرًا إلى أن متحف الغردقة يُعد أول متحف جاء ليجسد التعاون المثمر بين القطاع الخاص والحكومي، كما يُعد انطلاقة للسياحة الثقافية في الغردقة.
وتم تصميمه بحيث يكون مزارًا سياحيًا عالميًا يضاف إلى مقاصد المحافظة السياحية، ومن المقرر أن يضم ما يقرب من ألفي قطعة أثرية، وتم اختيارهم من مختلف المخازن المتحفية الموجودة بالقاهرة، والتى ستكون مناسبة مع المنطقة الواقع بها المتحف، أيضا سيضم المتحف جانبا خاصا لعرض التراث الثقافي والآثار الخاصة بالبحر الأحمر.
حيث أكد مبروك أن المتحف يضم نحو 1000 قطعة أثرية، تضمنت قطعًا من الحضارة المصرية القديمة، والحضارة الإغريقية والرومانية، والحضارة الإسلامية، وحتى العصر الحديث.
وأشار إلى أن هناك عددا من القطع الأثرية التي تعرض لأول مرة، ومنها مقتنيات العائلة المالكة، حيث سيتم عرض مجموعة لمجوهرات الأميرة فاطمة ابنة الخديوي إسماعيل، والتي جلبت من البنك المركزي المصري، كما سيتم عرض قطع من الحضارة المصرية القديمة ومنها تمثال ميرين أمون، وهو من القطع الفريدية الذي يضاهي في جماله مقتنيات الفرعون الذهبي "توت عنخ أمون" وسيكون بمثابة نجم الشباك لمتحف الغردقة، على طريقة نجوم السينما، كما أنه يُعد أحد مكاسب القطع الأثرية بالمتحف، وسيكون مدخلًا للتعرف على الحضارة المصرية القديمة.
وأكد "مبروك" أن سيناريو العرض المتحفي يتميز بأنه يحمل الصبغة الجمالية والرفاهية في حياة المصري القديم، وذلك من خلال عرض الحياة اليومية ورفاهية المعيشة، كما سيتم عرض نماذج لأهم المقابر الفرعونية، ومقتناياتها، وطرق الدفن، وأيضًا عرض لمومياوات لبعض الشخصيات المهمة، كما أنه يضم مقتنيات تعودة لفترة العصر الإسلامي، ونماذج للفنون الحضارة الإسلامية، مثل المشربيات والأبواب، والتحف النحاسية، والتي تتميز بنقوشها الهندسية والنباتية.
وأكد الدكتور محمود مبروك على أن لجنة سيناريوا العرض المتحفي، تعمل منذ مة طويلة ويستمر عملها حتى قبل افتتاح المتحف بشكل رسمي، مشيرًا إلى لجنة سياريوا العرض قد تكونت من الدكتور مؤمن عثمان رئيس قطاع المتاحف، والدكتور أسامة عبد الوارث مدير متحف الطفل وعضو لجنة السيناريو.
مشيرًا إلى أن متحف الغردقة يُعد أول متحف جاء ليجسد التعاون المثمر بين القطاع الخاص والحكومي، كما يُعد انطلاقة للسياحة الثقافية في الغردقة.
وتم تصميمه بحيث يكون مزارًا سياحيًا عالميًا يضاف إلى مقاصد المحافظة السياحية، ومن المقرر أن يضم ما يقرب من ألفي قطعة أثرية، وتم اختيارهم من مختلف المخازن المتحفية الموجودة بالقاهرة، والتى ستكون مناسبة مع المنطقة الواقع بها المتحف، أيضا سيضم المتحف جانبا خاصا لعرض التراث الثقافي والآثار الخاصة بالبحر الأحمر.