قضت محكمة جنايات الزقازيق اليوم الثلاثاء برئاسة المستشار أحمد سليمان الجمل وعضوية المستشارين أسامة الحلواني وباسم جاويش وسكرتارية تامر عبد العظيم وفلبس صبحى بمعاقبة ترزى بالسجن 7 سنوات و3 سنوات لصديقه لمساعدته في واقعة مقتل سائق حاول ممارسة الشذوذ مع المتهم الأول.
وكان اللواء عاطف مهران مدير أمن الشرقية قد تلقي إخطارا من مدير المباحث الجنائية يفيد بورود بلاغ بوصول " س ال أ " 59 سنة سائق بالمعاش مقيم دائرة مركز بلبيس لمستشفى بلبيس العام جثة هامدة إثر إصابته بالرأس داخل منزله.
وتوصلت التحريات إلى قيام " محمد ال م د" 27 سنة ترزى مقيم دائرة مركز بلبيس و" يوسف م ج ح أ" عامل ومقيم دائرة مركز بلبيس بارتكاب واقعة قتل المجنى عليه.
وتبين أن المجنى عليه تعرف على المتهم الأول وكان يستقطبه لممارسة الشذوذ معه مقابل أن يساعده في البحث عن عمل وليلة الحادث زار المتهم المجنى عليه لسؤاله عن توفير عمل له فطلب منه المجنى عليه ممارسة الشذوذ فرفض المتهم ونهره على هذا السلوك وأنه لا يرغب في ممارسة مثل تلك الممارسات مرة ثانية فتشاجرا سويا وقام بالتعدى عليه بالضرب بترابيزة كانت بالغرفة ثم اتصل بصديقه المتهم الثانى الذى حضر لمساعدته وتمكنا من سرقة الهاتف المحمول للمجنى عليه بعد أن تأكدا من مفارقته للحياة وفرا هاربين.
وتمكن ضباط المباحث من القبض عليهما وبعرضهما على النيابة العامة قررت بإشراف المستشار الدكتور أحمد التهامى المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية إحالتهما محبوسين إلى محكمة جنايات الزقازيق.
وكان اللواء عاطف مهران مدير أمن الشرقية قد تلقي إخطارا من مدير المباحث الجنائية يفيد بورود بلاغ بوصول " س ال أ " 59 سنة سائق بالمعاش مقيم دائرة مركز بلبيس لمستشفى بلبيس العام جثة هامدة إثر إصابته بالرأس داخل منزله.
وتوصلت التحريات إلى قيام " محمد ال م د" 27 سنة ترزى مقيم دائرة مركز بلبيس و" يوسف م ج ح أ" عامل ومقيم دائرة مركز بلبيس بارتكاب واقعة قتل المجنى عليه.
وتبين أن المجنى عليه تعرف على المتهم الأول وكان يستقطبه لممارسة الشذوذ معه مقابل أن يساعده في البحث عن عمل وليلة الحادث زار المتهم المجنى عليه لسؤاله عن توفير عمل له فطلب منه المجنى عليه ممارسة الشذوذ فرفض المتهم ونهره على هذا السلوك وأنه لا يرغب في ممارسة مثل تلك الممارسات مرة ثانية فتشاجرا سويا وقام بالتعدى عليه بالضرب بترابيزة كانت بالغرفة ثم اتصل بصديقه المتهم الثانى الذى حضر لمساعدته وتمكنا من سرقة الهاتف المحمول للمجنى عليه بعد أن تأكدا من مفارقته للحياة وفرا هاربين.
وتمكن ضباط المباحث من القبض عليهما وبعرضهما على النيابة العامة قررت بإشراف المستشار الدكتور أحمد التهامى المحامى العام لنيابات جنوب الشرقية إحالتهما محبوسين إلى محكمة جنايات الزقازيق.
