أصدر الاتحاد المصري لكمال الأجسام برئاسة الدكتور عادل فهيم، رئيس الاتحاد المصري لكمال الأجسام، ورئيس الاتحادين العربي والأفريقي ونائب رئيس الاتحاد الدولي للعبه، بيانًا رسميًا "يتقدم فيه بخالص التقدير والاحترام إلى المهندس أحمد على المبادرة الخاص بالمشاركة المجانية لعدد يصل ١٥٠ لاعبا في بطولة أحمد على الدولية دايموند كب برعاية من الاتحاد الدولي لكمال الأجسام والتي ستقام في القاهرة خلال الفترة من ٨ حتى ١٠ مارس المقبل، قائلا "ونعتقد أن هذا هو الفارق من يعملون لصالح اللاعبين، وبينما آخرون يعتقدون أن ما يفعلونه في صالح اللاعبين، بينما هو في واقع الأمر يضع اللاعب في ورطة حقيقية بين رغبة المشاركة وتحقيق ذاته وبين تبعات مشاركته التي قد تعني نهاية مشوارة في اللعبة، خصوصًا أن مشاركته تعني عدم ممارسة كمال الأجسام مرة أخرى تحت مظلة الاتحاد الدولي للعبة، وبالتبعية الاتحاد المصري لكمال الأجسام أو البطولات التي تقام في مصر".
وشدد البيان أن القانون واضح جدًا ووزارة الشباب والرياضة لن تخالفة ولو افترضنا جدلاََ موافقة وزارة الشباب والرياضة على إقامة مهرجان رياضي تحت أي مسمى، فالموافقة مشروطة بألا يتضمن أي نشاط رياضي ضمن أنشطة الاتحاد المصري لكمال الأجسام وعدم مشاركة أي لاعب من المنتمين أو المسجلين بأي اتحاد رياضي داخل مصر ومن يخالف ذلك يتحمل المسئولية القانونية والجنائية وهذا يعني كافة لاعبي كمال الأجسام في مصر.
وأنهى البيان بتحذير لاعبيه وإنه يجب عليهم الحرص في اختيار البطولات التي يشاركون فيها كما يجب عليهم أيضًا التفكير فيمن سبقوهم من اللاعبين الذين رغبوا في خوض هذه التجربة، فأين هم الكبار الذين تصورا أن هذا الاتجاه هو المراد والمنتهي؟ وهل حققت هذه الأسماء ما كانت تبحث عنه، الإجابة معروفة للجميع وأبلغ رد أن الاتحاد هو من يحمي اللاعب من المخاطرة بمستقبله الرياضي.
وشدد البيان أن القانون واضح جدًا ووزارة الشباب والرياضة لن تخالفة ولو افترضنا جدلاََ موافقة وزارة الشباب والرياضة على إقامة مهرجان رياضي تحت أي مسمى، فالموافقة مشروطة بألا يتضمن أي نشاط رياضي ضمن أنشطة الاتحاد المصري لكمال الأجسام وعدم مشاركة أي لاعب من المنتمين أو المسجلين بأي اتحاد رياضي داخل مصر ومن يخالف ذلك يتحمل المسئولية القانونية والجنائية وهذا يعني كافة لاعبي كمال الأجسام في مصر.
وأنهى البيان بتحذير لاعبيه وإنه يجب عليهم الحرص في اختيار البطولات التي يشاركون فيها كما يجب عليهم أيضًا التفكير فيمن سبقوهم من اللاعبين الذين رغبوا في خوض هذه التجربة، فأين هم الكبار الذين تصورا أن هذا الاتجاه هو المراد والمنتهي؟ وهل حققت هذه الأسماء ما كانت تبحث عنه، الإجابة معروفة للجميع وأبلغ رد أن الاتحاد هو من يحمي اللاعب من المخاطرة بمستقبله الرياضي.
