رفض الدكتور مكرم رضوان، عضو لجنة الشئون الصحية بمجلس النواب، تحويل المستشفيات التكاملية إلى مدارس تمريض، نظرًا لوجود الكثير من المدارس والمعاهد بكل محافظات الجمهورية، لافتًا إلى أن السبب في العجز ببعض المستشفيات، هو عدم التوزيع الصحيح.
وأكد رضوان، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" على ضرورة سحب تكليف التمريض من وزارة الصحة، وإعطائه لمدارس ومعاهد وكليات التمريض ليتم التوزيع وفقًا لكل محافظة والاحتياجات المطلوبة منها، قائلًا:" سوء توزيع وزراة الصحة سبب رئيسي لظهور العجز، وزيادة عدد المدارس ودخول أعداد كبيرة سيتسبب في ظهور فائض من أعداد التمريض مثل خريجي كليات التربية ولن يتم توفير فرص عمل لهم".
وتابع عضو اللجنة، أن الحل الأمثل لحل أزمة المستشفيات التكاملية هو تحويلها إلى مراكز رعاية أولية تكون متصلة بالمستشفيات المركزية والعامة من خلال الإنترنت، لخدمة أكثر من 4 آلاف مواطن بكل قرية، مشيرًا إلى فتح عيادات خارجية وتوفير المعامل والأشعة اللازمة، إضافة إلى عيادات الأسنان والعلاج الطبيعي، إضافة إلى تشغيلها طوارئ لمدة 24 ساعة، وذلك بغرض التسهيل على المرضى في تلقى الخدمات العلاجية اللازمة لهم.
يذكر أن النائبة سهير الحادي، تقدمت باقتراح برغبة لتحويل المستشفيات التكاملية إلى مدارس تمريض أو مؤسسات صحية، مطالبة وزارة الصحة والجهات المعنية بدراسة الاقتراح والعمل على تنفيذه.
وأشارت الحادي، إلى أن هناك عددا كبيرا من المستشفيات التكاملية متوقفة ولم يتم تشغيلها وبعضها تم الانتهاء منها ولم يتم تشغيلها، مقترحة أن يتم تحويلها لمدارس تمريض لسد العجز في التمريض بالمستشفيات والوحدات الصحية، أو تحويلها لمؤسسات صحية تخدم المرضى، بدلا من تركها بدون تشغيل وإهدار المال العام.
وأكد رضوان، في تصريح خاص لـ"البوابة نيوز" على ضرورة سحب تكليف التمريض من وزارة الصحة، وإعطائه لمدارس ومعاهد وكليات التمريض ليتم التوزيع وفقًا لكل محافظة والاحتياجات المطلوبة منها، قائلًا:" سوء توزيع وزراة الصحة سبب رئيسي لظهور العجز، وزيادة عدد المدارس ودخول أعداد كبيرة سيتسبب في ظهور فائض من أعداد التمريض مثل خريجي كليات التربية ولن يتم توفير فرص عمل لهم".
وتابع عضو اللجنة، أن الحل الأمثل لحل أزمة المستشفيات التكاملية هو تحويلها إلى مراكز رعاية أولية تكون متصلة بالمستشفيات المركزية والعامة من خلال الإنترنت، لخدمة أكثر من 4 آلاف مواطن بكل قرية، مشيرًا إلى فتح عيادات خارجية وتوفير المعامل والأشعة اللازمة، إضافة إلى عيادات الأسنان والعلاج الطبيعي، إضافة إلى تشغيلها طوارئ لمدة 24 ساعة، وذلك بغرض التسهيل على المرضى في تلقى الخدمات العلاجية اللازمة لهم.
يذكر أن النائبة سهير الحادي، تقدمت باقتراح برغبة لتحويل المستشفيات التكاملية إلى مدارس تمريض أو مؤسسات صحية، مطالبة وزارة الصحة والجهات المعنية بدراسة الاقتراح والعمل على تنفيذه.
وأشارت الحادي، إلى أن هناك عددا كبيرا من المستشفيات التكاملية متوقفة ولم يتم تشغيلها وبعضها تم الانتهاء منها ولم يتم تشغيلها، مقترحة أن يتم تحويلها لمدارس تمريض لسد العجز في التمريض بالمستشفيات والوحدات الصحية، أو تحويلها لمؤسسات صحية تخدم المرضى، بدلا من تركها بدون تشغيل وإهدار المال العام.
